استكمالًا للمنشور السابق والذي تحدثت فيه عن مدمني اليأس وناشري التيئيس ومعتنقي الإحباط وقطع الأمل في الإصلاح، أتحدث هنا عن النموذج المضاد لهم..
أولئك المخدرون في الأماني.. الغائبون في سحائب الأحلام والأوهام..
يتكامل هؤلاء -وأحيانًا يشتركون- مع نمط آخر، وهو نمط تجار المخدرات الفكرية وبائعي الأوهام الواقعية والمتبرعين بالأحلام الخيالية الوردية!
إنهما نمطان مرتبطان ببعضهما البعض بشكل وثيق، وتستطيع أن تعتبرهما يتكافلان ويتكاملان ولا غنى لأحدهما عن الآخر!
?المخدِّر? و?المخدَّر? (بكسر الدال المشددة في الأول وفتحها في الثاني)
هل تناولت مخدرك وخدرت غيرك اليوم؟
Download89833
فى حفظ الله
لزيارة موقع لقطة اضغط هنـــــا
ig jkh,gj lo]v; ,o]vj ydv; hgd,l?