اتمام الشريعة وكمال الإسلام:
أرسل الله رسوله - صلى الله عليه وسلم - برسالة الإسلام الخاتمة، وكانت رسالته ليست خاصة بأمة دون أمة ولا بزمان دون آخر، بل كانت رسالة عامة للثقلين: الإنس والجن لمن أدركه - صلى الله عليه وسلم - ولمن جاء بعده حتى تقوم الساعة. قال - سبحانه -: ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ).
ولما كانت هذه الشريعة هي خاتمة رسالات الله للناس جعلها الله خير الشرائع وأرسل بها خير البشر وأزكاهم صلوات الله وسلامه عليه. فكانت شريعة كاملة مكمّلة صالحة لكل زمان ومكان.
شريعة الإسلام بين الاتباع والابتداع
لقراءة باقى الموضوع من هنا
فى حفظ الله وامنه
avdum hgYsghl fdk hghjfhu ,hghfj]hu svdum