اقتباس:
حسب أن التحفظ الجوهرى على التعديلات يرتبط بكونها، إن وافق عليها المواطنون فى الاستفتاء، ستعيد الحياة إلى دستور 1971 المعيب الذى أسقطت شرعيته ثورة 25 يناير العظيمة ولا يصلح للتأسيس لتحول ديمقراطى حقيقى، نظرا لإعطائه رئيس الجمهورية صلاحيات مطلقة وإضعافه الشديد لقاعدة مساءلة ومحاسبة الرئيس وتهميشه للبرلمان والسلطة القضائية فى مقابل تقوية السلطة التنفيذية.
|
للسبب دا انا هقول لاء
ودا السبب الرئيسى انى اقول لا
اقتباس:
ناك أيضا الكثير من التحفظات الجوهرية الأخرى على نصوص التعديلات المطروحة، أبرزها تلك المرتبطة بالمادة 175 والتى تحمل مضمونا تمييزيا صارخا ضد المصريين مزودجى الجنسية بحرمانهم من حق الترشح لرئاسة الجمهورية، على الرغم من أن القوانين المصرية تعتبرهم مواطنين متمتعين بكامل حقوق المواطنة دون انتقاص.
|
فى رايى الشخصى
انا محبش ان يكون رئيس مصر مزدوج الجنسية
بس برضووو هقول لاء للتعديلات كلها
لان الاستفتاء هيكون عالتعديلات كلها مش على مادة مادة
فلو انا رافضة مادة وموافقة عالباقى هقول لاء برضو
مع العلم ان السبب الرئيسى لرفضى هو الاولانى