نشر موقع فيلكا الاسرائيلي التقرير التالي:"ولدت هامة عابد من أب مسلم هندي وأم مسلمة باكستانية ، وكانت ولادتها في الرياض في السعودية ، وهي متعلمة تعليما عاليا وتحمل شهادة الدكتوراة في السياسة الدولية والإقتصاد. عملت بعد إنتقالها إلى أميركا في البيت الأبيض في إدارة بيل كلينتون حيث تعرفت عليها هيلاري وبقيت على تواصل معها حتى إنتقال هيلاري إلى نيويورك لتدير حملتها لكسب منصب نائب في الكونغرس عن المدينة.
إستعانت هيلاري بصديقتها القديمة أوما عابد ، لكي تعينها في حملتها الإنتخابية وبعد الفوز عينتها في منصب مساعدتها الشخصية .
العلاقة الوطيدة بين الطرفين جعلت الإشاعات تتوالى بين المحافظين الأميركيين وعلى مواقعهم الألكترونية وهي إشاعات لها أساس من الصحة . أليس أمرا غريبا أن تعيش كلينتون في شقة مع صديقتها ومساعدتها أوما ؟؟
العارفون بالحملات الإنتخابية الأميركية يؤكدون بان الإشاعات عن كون هيلاري ترتبط بعلاقة شاذة مع أوما عابد المعروف عنها بانها شاذة لا يعني أن الأمر صحيح ويمكن أن يكون مجرد حروب متبادلة من قبل الخصوم ضد بعضهم البعض .
على سبيل المثال لا زالت الدعايات تلاحق باراك أوباما وهي المتعلقة بكونه تربى في عائلة مسلمة وأثر ذلك على حظوظه الرئاسية ، بينما قام الفريق الموالي لأوباما يشن حملة على المرشح الجمهروي ماكين لأنه لم يستنكر تصاريح عنصرية نطق بها مرشده الروحي الصهويني المسيحي والمعادي للسامية في نفس الوقت (مفارقة سنشرحها لاحقا)وليس هذا وقتها
أما أغرب الإشاعات فهي التي تقول بأن أوما عابد المسلمة لم تكن لتبقى في البيت الأبيض ثم في حملة كلينتون الرئاسية لولا أن الموساد الإسرائلي قد تبناها بعد وصولها لأميركا وهناك دلائل تشير إلى علاقة ما غامضة بين أوما ومنظمات إسرائيلية في واشنطن".
lshu]m idghvd ;gkj,k >>lsglm uldgm ggl,sh]
مساعدة هيلاري كلنتون ..مسلمة عميلة للموساد
العرض العادي
