السلام عليكم اولا
اليوم ساحكى لكم قصة حقيقية وسوف تفتح لنا باب التوبة واذكركم دائما بان العمر فى ادبار والموت فى اقبال ويجب علينا ان نعيدالحساب مع انفسنا قبل ان يحاسبنا الله
المهم
فى مساء يوم حوالى الساعة 3الفجر دق جرس تليفون الشيخ احمد فاذا بامراة تبكى وتطلب
منة ان ياتى مسرعا واملتة العنوان فتجاهل الموضوع ولكن التليفون يرن ثانية ونفس المراة
تبكى وتستحلفة ان ياتى فذهب مع اصدقائة وعندما وصلوا فتحت لهم الباب و اغما عليها
فاحتاروا و ذهبوا يبحثوا عن شى فى الشقة فوجدوا ابنها فى حالة لا بأس بها و جدوة
عاريا كما و لدنة امة امام النت و الكاميرا مفتوحة و كان فى حوار مع فتاة كاميراتها مفتوحة
وفى نفس حالتة .. و لكنهم و جدوا الابن قد فارق الحياة و عندما فاقت امة اخدت تبكى
و تقول كيف يقابل ابنى الله و هو فى هذة الحالة ؟؟؟ !!
يا حسرتاة على الشباب يا حسرتاة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
باب التوبة مفتوح .. ماذا تنتظر ؟
و لا تترك العمر يفوت منك !!
>>>>>kjd[m ydhf hg]dk ???