السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تشير أول دراسه عن حوادث التحرّش بالأطفال في مصر أعدتها الدكتوره"فاتن عبد الرحمن الطنباري"
إلى أن الإعتداء الجنسي على الأطفال يمثّل 18 في المائه من إجمالي الحوادث المتعلقه بالطفل!!
وفيما يتعلق بصلة مرتكب الحادث بالطفل الضحية،اشارة الدراسه إلى أن النسبه هي 35% من الحوادث يكون الجاني له صلة قرابه بالطفل الضحية،
وفي 65% من الحالات لاتوجد بينهما صلة قرابه.
وتشير إلى أن الجاني عادةً مايتعامل مع الطفل الضحية بإحدى طريقتين
الأولى: تعتمد على الإغراء والترغيب
والثانيه: تقوم على العنف والخشونه
عصابة التوربيني
لاحديث في الشارع المصري سوى عن عصابة التوربيني التي قتلت أكثر من 35 طفلا في محافظات مختلفه ،بعد الإعتداء عليهم جنسيا
تقول الأوراق الرسميه :
رمضان عبد الرحمن منصور الشهير بالـ (التوربيني) يتمتع بذكاء يصل إلى 80 في المائه،وأنه نشأ في اسرة مفككه،كشف زملاؤه أنه كان ضعيفا وليس لديه قدرة على القتل والضرب ،وكان كل زملائه يضربونه دون أن يرد إهانته،
لكن بعد تعرضه لحادث اغتصاب فوق أحد القطارات وإلقائه منه، تحول إلى "وحش شرس" فقد أصيب بمرض نفسي بعد الإعتداء عليه جنسيا.
وقد فجر المتهم مفاجأة مذهلة،حيث اعترف بدفن بعض الأطفال الذين اغتصبهم أحياء في أنفاق وسراديب بمحطات السكك الحديديه بطنطنا ودمنهور والإسكندريه والقاهره !!
وحش حولي
المجتمع الكويتي أيضا عاش حالة الفزع نفسها،بعد تعرض أكثر من 30 طفلا لإعتداءات جنسيه من سفاح مجهول أطلق عليه "وحش حولّي" وعلى الرغم من قيام رجال الأمن بالقبض على رجل يشتبه في كونه المجرم الذي روّع منطقتي الحولي والسالميه بالكويت،فإن حالة الرعب مازالت متغلغله في كل بيت كويتي.
وربما يفسر ذلك اعتقال أكثر من 200 مشتبه بهم وعلى رأسهم مقيم مصري قالت تقارير صحفيه:
انه ألقي القبض عليه خلف نادي القادسيه وهو يتحرش بأحد الصغار ويهدده بسلاح أبيض حتى ينصاع له، وأكد مصدر أمني أن التحريات مازالت قائمه للتأكد من كونه السفاح الحقيقي.
ماأسباب إنتشار هذه الظاهره.؟
ماالآثار النفسيه المترتبه على التحرش الجنسي.؟
لماذا يخاف الصغار من إطلاع الوالدين او اي شخص مقرّب لما تعرض له من تحرش.؟
مالذي يدفع الجاني لقتل الطفل بعد الإعتداء عليه.؟
كيف نحمي ابناءنا من ذلك.؟
وماهي الحلول للحد من هذه الجريمه البشعه .؟
اتمنى التفاعل في الموضووع
تحياتي
MI(VIP)DO
>:: hgjpva hg[ksd fhgH'thg ::>
.:: التحرش الجنسي بالأطفال ::.
العرض العادي
