... , ميتْ...! , أُنثى , لِعنةِ , رجُلٍ

لِعنةِ أُنثى ... و رجُلٍ ميتْ...!

وقبل أي شيء ....

أستمااع ...!

وألتقت الاشبااح بِ بعضهــاا ...

وثرثرت ... وقهقهت ... ودونت ,,,

في أواخرِ الليل ,,, سطرت ,,,

أسطورةِ جسدَ رجُلْ

أستولى على نووونِ النسوةِ ... أجمعين....!

أطفئ سيجارتةُ ... على جسدِ أنثوي ,...

لِ صبية بغ ـدادية ,,,!

.
.
.

تلكَ الصغيرة... قد ترعرعت

على لعنةِ الشوووقِ المؤجل...!

من رجل ... غادرهــاا بمووتٍ

عذراً ...

بل غدرهــاا بموتٍ



.
.
.

ولِ تبدأ القصة...!

على سطووور..!

---

gAukmA HEken >>> , v[EgS ldjX>>>!

نادت ... بل ناديتُ ..

ممنوعةٌ أنـــاا من اللمسِ ...

لإني ملموسة ,,, ب لعنةِ المووتِ ...

بِ وبِ لُغةِ الأمواتِ ...!

ترجموني ,,, ووضعوني مابينَ الفواصل ,,,

.
.
.

وقالوا لهُ ... أياااكَ ...

التقرب منهـــاا ... !

فهي من لُغةِ الضادِ قادمة...!

ومن مسِ الجنوونِ سارقة ...!
.
.
.

وجااء صوووت القارئ ...

بِ سؤال ...!

من الأول ...

موووتِ الرجل أم اللعنة الأنثوية

.
.
.

وقال الكاتب،/ـة

أدم ... السارق ...!

أدم القاتل ,,,

وحواء .. كانت مُجرد ...

غاوية ...!

__________________

متكئة أنـــاا على عُكااز الوحدة ...

مبتعدة أنــاا عنهم ...

من لعنةِ القُبلِ ,,,

من نقمةِ الشهواتِ ,...

مُتخفية ...!

بل مُتخوفة...!

.
.
.

ياميتْ ...!

دع اليدينِ تُخبركَ ...

من قتلكَ ...

من كفنكَ ...

من دمركَ...!

ودع الشفتينِ تُخبركَ ...

من قبلكَ ...

من أشعلكَ

ومن أمتص منكَ الدمااء..

.
.
.

أنــاا أُنثى بكسرِ النووونِ

ليس ألا ...!!

هل أنتَ ميتْ...؟

أم مقتووولِ ظلماً ...

بِ لعنةٍ من مُراهقةٍ

لم تتعود على القُبلِ بعدْ...!

ومتى موعد إذانِ السااعةِ ...!

تعرفني ... طفلة ...

تُحب ألعابهـــاا معهــاا

.
.
.

أينمــاا رحلت ...!

رجل ... لـا أستطيعُ الصبرِ ..!

قادمةٌ أنــ ــاا إليكَ

فـ أنتظرني ,, أو أرحل...!

ماذا تحتااجُ

من لَعنتي ...!

من أنوثتي ...

من كُلَّي ..!

ء وَتُريدَ التسرعَ بـ

ألتهاامي ... بتقطيعي ... بِ أنفصالي ...!

.
.
.

ماذا تُريد ... من عيني ...

قد ذابتاا أمامِ عينيكَ

كَ لحناً غجريً ...

معزوووف ... على عكسِ الايقااع...!


.
.
.

ثورةً بِ لِعنااتٍ بِ ضرباتٍ بِ أضطراباتٍ مشبوهةٍ...!

بِ أروااح هائمةٌ على قدرٍ غير معلووم...!

رج ـل عديم الشوووق

أسقني نبيذَ الدمااءِ ...

أسقني موووتكَ ... وموووتِ السمااءِ ...!

أسقني كُلَ غيرةً ... من تلك النسااءِ ...!

وألتصق بِ جسدي ...

وأرقص على وجعي ...

رقصاتِ الأفاعي...!

وأياكَ ... ثم ايااكَ

التمرد ... التعوووج ... التوووحد ...!

.
.
.

بـ إي الثوراتِ تُريدني أن أثووور ...!

وأنـــاا تلكَ الأُنثى ,,,

المُمتطية اللغُةِ الغجرية...!

.
.
.

.
.
.

أنفاسي ... مارة بدهاليز الزمهرير ...!

وروحي .. طائرة ... مع ع ـصافيرِ الجنة ..!

أمــاا جسدي ,,,

فهو مُعلق ...

مابينَ السمااءِ السبعة ..

وبينِ الأرضِ الدامعة ...!

.
.
.

__________________

الصبرِ يا أدم ...

الصبرِ يا أدم ...

Download10093 ...!

لحينَ تحضيريِ اللع ـنةِ...!

ع
ا
ئـ
د
ة

وقال لي :

متى....!

حتى يحين الموعد ,,,

موعد ساااعةِ اللعنااتِ ...!

.
.
.
.

لـا تستعجل ياصديقي ,,,

فالناارِ موقودةٌ ...

وقد تعلمتُ مُمارسةِ الشعوذةِ معكَ

بالنورِ .. وليسَ بالظلمة...!
.
.
.
\\

وهددني بالمجيئِ

لِ تأتي ,,,

فـ أزرارِ قميصي ... مُنتحرة ...


ومستعدة لِ مراسيمِ الدفنِ


ومزق الفستاانِ ياميتْ...!

.
.
.

وقالَ:
علميني أكثر...!

تعلم المزيد ...

فـ أنــاا أُستااذةِ العشقِ المُحرم ...!

.
.
.

تعااااال وتذوقني ....!

كفاكهةٌ مُحرمةٌ ... على المُتقينَ أمثالكَ...!

.
.
.

وأطمئن ... قلبي مزقتهُ ...!


فلا رحمة سـ أرحمكَ بهـــاا ,,,!

.
.
.

لـا رحمة ياصديقي

لـا رحمة....!

روحي .. هابطة ...

من الأرضِ

إلى السمااءِ ...!

فقط ... على عكسِ الايقااعِ ..!

وأستقرت ... روحي وأخيراً ...!

في دهليزي المُفضل ...!

وهو دهليزِ الزمهريرِ ...!!

.
.
.

تعااااال ... أن كُنتَ برداان ..!

سـ أسقيكَ الموووتِ على جُرعااتِ ...!

.
.
.
.

واحد .. أثنين ,, ثلاثة ....!

وأبتدأت الرقصةِ الغجرية...!

.
.
.

على أنغاامِ ال غ ـاوية ...!

.
.
.

وبدأت الرقصةِ الأولى

ياميتْ ...!

أقترب مني ,,,

لكي أضع قدمي على قدميِكَ ..!

وراقصني...!

رجل عديم الشووق ,,,!

سـ أعلمكَ ... الرقصااتِ البربرية ,,,!

ألتصق بِ جسدي ,...!

ودع يديكَ تطوقني ,,,

تعصرني ...

تشعلني ...!

أي الرقصااتِ تُعجُبكَ ...!

تلوى حولَ الأنــاا كثعباان ماكر ...!

كطفل صغير مُشاكس ...!

كرجل خبير مُغامر ...!

ولن تمل من مُراقصتي ...!
.
.
.

لن تملْ...!

عند عودتي يارجُل ..!

سـ أعلمُكَ الرقصِ تحتَ صفحاتِ المااءِ...!