اختر لونك:


القصص والروايات لوحة إبداعية من الفن القصصي والسرد الروائي

رواية حسناء القطار .. كاتبها دكتور عمرو عبد الحميد

بجد والله انا تعبت لما لقيه القصه دى بس بجد هتعجبكم اوى اوى يالا بقى علشان اسيبكم تستمتعو

أضف رد جديد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

قديم 2008-12-12, 04:13 PM   #1
الصورة الرمزية MaNsHo0o0
عضوية الامتياز
تاريخ التسجيل: 2008-08-17
الدولة: Fe 2aLb 7aBeBtY
العمر: 33
المشاركات: 974
التقييم: 759
إرسال رسالة عبر مراسل ICQ إلى MaNsHo0o0 إرسال رسالة عبر مراسل AIM إلى MaNsHo0o0 إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى MaNsHo0o0 إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى MaNsHo0o0
الصورة الرمزية MaNsHo0o0
عضوية الامتياز
تاريخ التسجيل: 2008-08-17
الدولة: Fe 2aLb 7aBeBtY
العمر: 33
المشاركات: 974
التقييم: 759
إرسال رسالة عبر مراسل ICQ إلى MaNsHo0o0 إرسال رسالة عبر مراسل AIM إلى MaNsHo0o0 إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى MaNsHo0o0 إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى MaNsHo0o0
New رواية حسناء القطار .. كاتبها دكتور عمرو عبد الحميد

بجد والله انا تعبت لما لقيه القصه دى بس بجد هتعجبكم اوى اوى يالا بقى علشان اسيبكم تستمتعو

( 1 )

كاد القطار أن يفوتنى .. و لحسن الحظ لحقت به بعدما تلقيت كما هائلا من السباب ممن اصطدمت بهم أثناء محاولتى اللحاق بالقطار ... بعدها وجدت مكانا خاليا فأسرعت إليه .. و جلست أجفف عرقى و ألتقط أنفاسى ...

***

حتى أصاب السكون أنفاسى حين فوجئت بحسناء فى اوائل العشرينات من عمرها .. ذات شعر أسود داكن تجلس أمامى .. و دموع عينيها تسيل .. فدار فى خاطرى .. أى شئ يدمع عينى تلك الحسناء ؟ .. فجمالها لا يعرف طريقا للبكاء .. الفرح ينتظر منها نداء , و رقتها للمجروحين دواء ...

....

لا أعلم كيف نطقت شفتاى بتلك الكلمات الرومانسية حين رأيت تلك الفتاة ...

بعدها لم يمنعنى فضولى من سؤالها عن سبب بكائها .. فنظرت إليها و قلت فى دعابة :
- أكيد هو اللى غلطان .. كان لازم تسيبيه من الأول ..

نظرت إلىّ لكنها لم ترد .. فأصابنى الحرج و التزمت السكوت .. و فضلت أن اتأمل جمالها دون أن اتحدث ..

***

بعد لحظات فوجئت بها توقف بكاءها .. و تحدثنى :
- أنا أمنيتى أنى أموت ..
فوجدتها فرصة لحديث أضيع به ملل الطريق و قلت :
- تموتى .. حد يتمنى الموت .. و خاصة لو ربنا أداه الجمال ده كله ؟!
هزت رأسها فى إحباط و أكملت :
- أنا ببكى لأنى استعدت ذاكرتى مرة تانية ..

اندهشت ثم أشرت لها أن تكمل ..

أكملت :- أنا للأسف افتكرت كل حاجة حصلت لى فى حياتى .. بعدها ابتسمت ابتسامة خافتة :
- الناس كانوا دايما يقولوا .. أنى جميلة الجميلات .. و فى يوم وقعت فى غرام شاب , و أصبح كل حياتى .. و أصبحت كل حياته .. تخليت عن كل حاجة فى سبيله ...

ابتسمت و قلت :
- جميل ... كمّلى ( فأنا مستمع حتى الآن )

أكملت :- أنت عارف ضعف البنت مهما كانت جميلة .. و فى يوم طلب إنه يقابلنى .. و بعد ما وافقت أصبت بحادث فى طريقى إليه .. و هنا فقدت الذاكرة ..

أكملت :
- بقيت سنة فاقدة للذاكرة .. مش فاكرة أى حاجة .. و لا أى حد يعرفنى .. كانت أيام ربنا العالم بيها .. و مع ذلك كنت صابرة .. و كل ما تعدى الليالى أقول أنها عابرة ..

***

كانت تلك الفتاة على درجة عالية من لباقة الحديث .. حتى أكملت :
- لحد ما جه الوقت و رجعت لى ذاكرتى ..

هنا تنهدت و قلت :- الحمد لله .. عدّينا الجزء المحزن ..

أكملت : - استنى .. أنا استعدت الذاكرة .. و افتكرت كل حاجة .. و حبيت أعود لأهلى .. و هنا كانت الصدمة .. فوجئت أن الشاب اللى كنت بحبه اتجوز أختى ...

- وقتها أوحيت لأهلى أنى مش فاكرة أى شئ .. بس حسيت بصدمته لما شافنى .. و كانت نظراته لى نظرات غريبة .. فخفت أن أختى تحس .. و تفتكرنى بخونها ..

قلت :- آه و بعدين ؟.

أكملت :- أصبحت قدام اختيارين .. أنى أكون طول عمرى فاقدة للذاكرة و أحافظ على حياة أختى .. أو أنى أهرب و امتلك ذاكرتى .. و هنا فضلت الهروب .. ثم صمتت مجددا ..

***

وقتها كنت فى حيرة عندما سمعتها .. فكم هى مشكلة معقدة لم أقابلها من قبل .. و تحتاج إلى التفكير على مهل ... فأنا لا أرضى لها الهروب .. و لا أريد لها العذاب .. حتى جاءت محطتى التى كنت أقصدها .. لكننى لم أغادر مقعدى .. و بقيت مكانى .. و فضلت أن أبقى معها .. حتى تحرك القطار مرة أخرى ..

***





( 2 )


فوجئت بأنه لم يعد فى القطار غيرنا ... أما أنا فنسيت إلى أين كانت وجهتى.. فابتسمت و سألتها :
- أنتى ناوية تروحى فين ؟
سكتت الفتاة ثم ردت :
- أنا ...... مش عارفة .. أى مكان .. المهم أنى أهرب و بس
:- يعنى أنتى مش راحة مكان معين ؟
سقطت عيناها إلى الأرض و هزت رأسها و قالت بصوت خافت :
- لا
***

أحسست بالجحيم الذى تتجه إليه تلك الفتاة و مدى التضحية التى تقوم بها من أجل حياة أختها ...


فكرت للحظات دار فيها صراع مع نفسى هل أدخل ذلك المعترك أم أتركها للقدر يفعل بها ما يشاء ؟ ...
حتى نطق لسانى دون تفكير :
- تيجى معايا لحد ما نلاقى حل لمشكلتك ؟

أحسست بنظرات الشك فى عينيها و التمست لها العذر فهى لا تعرفنى إلا من وقت قليل لا يتعدى ساعات ..

" - أنا أعرفك منين ؟.. مش معنى أننا اتكلمنا و أنى فضفضت لك .. أنى أسلمك نفسى ": قالتها الفتاة بابتسامة ساخرة ..

أحسست بالحرج وقتها .. فلم يكن قصدى سوى خير لها .. ومع ذلك مازلت التمس لها العذر..
:- لا ... تسلمينى نفسك أيه ... أنا اسف أنى طلبت منك الطلب ده .. بس أنا قصدى خير و أنا آسف ..

***

بعدما رفضت أدركت أنه لم يعد بأيدى وسيلة أساعدها بها ... و نويت أن أتركها ثم أخرجت كارت خاص بى و أعطته لها :

- ده الكارت بتاعى فيه رقمى .. اطلبينى لو احتجتينى ..... و هممت للذهاب ..
نظرت الفتاة إلى الكارت و قرأت ما به ثم نظرت إلىّ و قالت :
- أنت دكتور ؟!
أجبت :- أيوة طبيب .. بس لسة فى بداية حياتى .. و أنا تحت أمرك لو احتجتى منى أى حاجة ...

بعدها حملت حقيبة يدى و ودعتها .. و بعد خطوات قليلة سمعت صوتها :
- دكتور حازم ... أنت ساكن لوحدك ؟
وقفت مكانى و التفتّ إليها و فى ابتسامة :
- لا .. أنا ساكن مع أمى .. و أمى دمها شربات .. و أحلى ست فى الدنيا
ثم حملت حقيبتها و ابتسمت :
- هو بيتكم بعيد ؟

هنا أدركت أنها وافقت أن تأتى معى .. و للحقيقة كانت مفاجأة لى .. فكان طلبى لها بالمجئ معى تسرع منى .. و لكن هل وثقت بى أم أنها قالت أننى كغيرى ؟ .. و ربما أكون أفضل العواقب السيئة التى تنتظرها .. و مع ذلك كان تفكيرى الوحيد أننى أساعدها و أحميها من قدرها المجهول ..

***

خرجنا من محطة القطار .. و بعد صعوبة وجدنا سيارة لتذهب بنا إلى بيتى .. وفى الطريق لم تكف عن الكلام
: - أنت لسة معرفتش اسمى ..
: - انا اسمى سارة .. خريجة معهد سياحة و فنادق .. و عندى تلاتة وعشرين سنة
ثم تكمل :
- أنت خاطب و لاّ متجوز ؟
و أنا ابتسم و استمع لها
و تكمل :- هو أنت كان نفسك تكون دكتور ؟

و ظلت تتحدث و تتحدث و أنا استمع .. و كان أكثر ما يفرحنى أنها تحولت من الحزن و الألم إلى تلك الابتسامة الجميلة .. فكم هى جميلة عندما تضحك حتى أننى كنت اسأل نفسى و هى تتحدث :
- ازاى بنت جميلة كدة يكون عندها الهموم دى كلها ؟

***

دخل علينا الليل و مازلنا فى طريق العودة لبيتى .. و يبدو أن سارة كانت فى قمة الارهاق و التعب حتى أنها لم تستطع مقاومة تعبها .. و أدركت ذلك حين وجدت رأسها قد مالت على كتفى و غلبها النوم و شعرها الناعم يتدلى على وجهها .. فكم كانت بريئة كملاك .. حتى أننى خفت أن اهتز فتصحو من نومها .. فتركتها نائمة , و بقيت أفكر فى مستقبل تلك الفتاة و كيف تستقبلها أمى ..

حتى نظر إلى السائق يريد أن يتحدث .. فأشرت له بأصبعى أن يصمت فأنى أخاف أن يوقظ هذا الملاك النائم .........




( 3 )


لم تستطع سارة مقاومة إرهاقها , و غلبها النعاس و نامت على كتفى .. حتى اقتربنا من البيت فطلبت منها أن تصحو .. فأفتحت عينيها :
- أنا نمت ... أنا آسفة .. أنا كنت مرهقة جدا ..
فنظرت إليها و قلت:
- دلوقتى تنامى براحتك .. انشالله تنامى أسبوع

نزلنا من السيارة .. و كم كنت أرى نظرات جيرانى و هم يحدقون فى سارة ... و معهم كل الحق , فربما تلك هى المرة الأولى التى يرون فيها فتاة بذلك الجمال ..

***

صعدنا سلم البيت و طرقت الباب .. و هنا فتحت أمى .. و كما توقعت اندهاشها حين رأت سارة , حتى أنها التزمت الصمت و كأنها تقول من تلك الجميلة التى أتى بها ابنى الوحيد ؟ ..


حينها قطعت هذا الصمت حين أخبرتها أن سارة ستحل ضيفة عندنا لبعض الوقت .. و كعادتها أمى رحبت بها ترحيبا كثيرا .. فكم تثق في أمى .. أو ربما استطاعت سارة برقتها و جمالها أن تجعل أمى تقابلها بكل هذا الحنان .. و تحتضنها احتضان الأم لإبنتها ...

***

قلت لأمى فى دعابة :
- احنا ميتين من الجوع .. شوفى بقى هتأكلينا أيه ..
أمى :- بس كدة من عينيا ..
تناولنا العشاء .. بعدها تركت سارة لتخلد للنوم من عناء ذلك اليوم .. بينما جلست أسرد لأمى قصة تلك المسكينة :
- ........................... و هى دى حكايتها ..
امتصت أمى شفتيها و قالت :
- ياه دى مسكينة فعلا .. بس أنت هتعمل ليها أيه ؟
نظرت إليها و أنا اتثاءب :
- اللى فيه الخير يقدمه ربنا ... أنا حبيت أعمل خير و بس..
اكملت :- أنا هقوم أنام لأنى مش قادر

***

مرّ الليل لا أعلم هل نامت حقا أم جاءها ذلك الأرق الذى لم يتركنى إلا للحظات كل حين ... حتى استيقظت فوجدتها تجلس مع أمى .. و يتحدثان كأنهما يعرفان بعضهما منذ سنوات ... شاهدتهما من بعيد .. فكانت أكثر جمالا بعدما تخلصت من الإرهاق و التعب .. و حين رأتنى خرجت منى ابتسامة لا إرادية فردت بابتسامة جميلة .. بعدها تناولنا الإفطار و تعمدت ألا اتحدث معها فى ماضيها المؤلم

***

مرت بضعة أيام ... و أنا افكر كيف أساعدها فى محنتها .. و لا أعلم لماذا يزداد خوفى كلما مرت تلك الأيام ... حتى جاء اليوم حين عدت من عملى فوجدت أمى و سارة منهمكتان حتى أنهما لم يردا سلامى ..
فقلت مندهشا :- أنتو بتعملو أيه ؟
امى :- تعالى اتفرج معانا .. ده ألبوم صور سارة
نظرت إلى سارة :- بجد ؟!
سارة :- دى الحاجة الوحيدة اللى أخدتها من ذكرياتى..
قلت :- طيب اتفرجو براحتكم .. و أنا اشوفه بعدين ..

بعدها واصلتا مشاهدة الصور .. و أنا أجلس بجوارهما اتصفح إحدى المجلات و تختطف عينى بعض صور سارة أحيانا .. حتى لمحت صورة بطرف عينى و سمعت سارة تقول لأمى :
- دى صورتى أنا و أختى ..

دققت النظر وقتها بالصورة .. بعدها زادت دقات قلبى .. و أحمرّ وجهى .. أننى قابلت من تقول أنها أختها من قبل .........
لسه فى باااااااااااقى استنونى وعايز اسمع الردود بقى

v,hdm pskhx hgr'hv >> ;hjfih ];j,v ulv, uf] hgpld]

MaNsHo0o0 غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 2008-12-12, 06:02 PM   #2
الصورة الرمزية lewo nardo rewo
شخصية - هـامة
تاريخ التسجيل: 2007-02-17
الدولة: UAE in Past , Egypt Now !
العمر: 31
المشاركات: 3,324
التقييم: 499
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى lewo nardo rewo
الصورة الرمزية lewo nardo rewo
شخصية - هـامة
افتراضي

الف شكر لك اخي على الرواية الجميلة دي
lewo nardo rewo غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 2008-12-14, 01:52 AM   #3
الصورة الرمزية MaNsHo0o0
عضوية الامتياز
تاريخ التسجيل: 2008-08-17
الدولة: Fe 2aLb 7aBeBtY
العمر: 33
المشاركات: 974
التقييم: 759
إرسال رسالة عبر مراسل ICQ إلى MaNsHo0o0 إرسال رسالة عبر مراسل AIM إلى MaNsHo0o0 إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى MaNsHo0o0 إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى MaNsHo0o0
الصورة الرمزية MaNsHo0o0
عضوية الامتياز
افتراضي

الف شكر ليك انتا lewo nardo rewo على ردك الحلو ده ويارب تكون عجبتك
MaNsHo0o0 غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 2008-12-24, 04:58 PM   #4
Banned
تاريخ التسجيل: 2008-12-19
الدولة: جده
العمر: 25
المشاركات: 428
التقييم: 11
إرسال رسالة عبر مراسل ICQ إلى الحزين إرسال رسالة عبر مراسل AIM إلى الحزين إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى الحزين إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى الحزين
Banned
افتراضي

فين بقيت القصه
الحزين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 2009-01-06, 11:12 AM   #5
الصورة الرمزية محمد عاشور
شخصية هامة
تاريخ التسجيل: 2008-01-24
العمر: 39
المشاركات: 828
التقييم: 720
الصورة الرمزية محمد عاشور
شخصية هامة
افتراضي

القصة جميلة والحبكة القصصية موجودة بالفعل
مما يدل على تمرس الكاتب لكتابة القصة
بس فيه تعليق لغوى على الجملة دى
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MaNsHo0o0 مشاهدة المشاركة
كاد القطار أن يفوتنى

طبعا الفعل كاد من أفعال المقاربة
وحكم اقتران المضارع بأن يقل
إذن الأجمل ان نقول
كاد القطار يفوتنى
محمد عاشور غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 2009-01-23, 12:59 PM   #6
الصورة الرمزية CutE GirL
هازم الفرنجه
تاريخ التسجيل: 2009-01-23
الدولة: with my self
المشاركات: 632
التقييم: 22
الصورة الرمزية CutE GirL
هازم الفرنجه
افتراضي

لا تدقق يا استاذ محمد فوت
ذ
CutE GirL غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 2009-01-26, 06:29 PM   #7
الصورة الرمزية ملكة الرومنسية
عضو مرعب
تاريخ التسجيل: 2007-03-10
الدولة: القاهرة
المشاركات: 386
التقييم: 24
الصورة الرمزية ملكة الرومنسية
عضو مرعب
افتراضي

قصة جميلة اوووى

شكرا ليك عالقصة

منتظرين البقية
ملكة الرومنسية غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 2009-01-26, 07:11 PM   #8
الصورة الرمزية MaNsHo0o0
عضوية الامتياز
تاريخ التسجيل: 2008-08-17
الدولة: Fe 2aLb 7aBeBtY
العمر: 33
المشاركات: 974
التقييم: 759
إرسال رسالة عبر مراسل ICQ إلى MaNsHo0o0 إرسال رسالة عبر مراسل AIM إلى MaNsHo0o0 إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى MaNsHo0o0 إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى MaNsHo0o0
الصورة الرمزية MaNsHo0o0
عضوية الامتياز
افتراضي

باقى القصه أ/ محمد عاشور مشكورا نزله على الرابط دا اصلى كنت مشغول بالامتحانات


https://tefanet.protector.pw/vb/show...2845#post62845
MaNsHo0o0 غير متصل   رد مع اقتباس
أضف رد جديد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أراء المشايخ في الأخ عمرو خالد ابن مصر المنتدى الاسلامى 30 2009-10-06 12:51 AM
قصة الشيخ الوقور وركاب القطار mrmr القصص والروايات 7 2009-07-26 09:41 PM
بعد إذن manshhooo باقى رواية حسناء القطار محمد عاشور القصص والروايات 6 2009-04-13 10:37 PM
قصة الشيخ الوقور وركاب القطار omar85 المنتدى العام 4 2008-10-27 01:09 AM
من ملفات المخابرات المصرية (عمرو طلبة 1001) la princesse المنتدى السياسى 1 2007-04-25 06:53 PM


Internal & External Links

الساعة الآن 06:49 PM.
Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
استضافة , دعم فنى