اقتباس:
ولكنّه تأخير "مقصود"
كنت أنوي أن أعتزلكم ،، وأعتزل ما تدعو إليه يا أخ ،، mandozzz
ولكن أرى أن سلكتَ طريقاً غير الطريق
فلقد رأيتُ مجمع الفتوى الإسلامي ،، قد حضر بنفسه إلى هذا المنتدى !!!
وتفاسير جديدة ،، وأقوال من أقوال الشيخ "تامر"
|
شكرا على الاسلوب الراقى الذى تتحدث به خصوصا كلمه الشيخ تامر تلك .
اقتباس:
وسأذكر لكَ تعقييب على بعض كلماتك نظراً لضيق وقتي !!!
|
...............
اقتباس:
تفسير الايه الكريمه واضح وضوح الشمس
لهو الحديث = الغناء الهابط
اى ان الكلام هنا على الكلمات الهابطه التى توجد فى 99% من الاغانى لان ال 1% الباقى هوا للديينى والوطنى
اقتباس:
من صاحب هذا التفسير الجميل .. !!!
|
اخى فى الله
لست مطالب بان فى كل كلمه اكتبها ان اقول لك الاحاديث التى تقف فى جانبى لانى اعلم انك تعرفها او قرات عنها
فقط انا اعرض معناها لانى اهتم بالتبسط فى الكلام ولا اطيل على القارئ فى ذكر 4 او 5 احاديث لها نفس المعنى
ولكن مدمنا وصلنا للشيخ تامر فاليك التفسير
اولا ما هوا تعريف كلمه لهو
اللهو: هوالقول و العمل الذي يخلو من أي هدف ، و هو في النهاية يعود الى الانسان بالخسران ، فهو لا يشتري اللهو بدراهم معدودة ، انما يدفع من أجله عمره الغالي و ما يملك من فرص ، و مثال ذلك الذي يشتري الافلام و الاشرطة و المجلات و الكتب المنحرفة ، و منالطبيعي ان يبتعد هذا الانسان عن آيات الله و يرفضها
اما ما تستند عليه
اقتباس:
(ومن الناس من يشترى لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولاك لهم عذاب مهين وإذا تتلى عليه آياتنا ولي مستكبرا كأن لم يسمعها كأن في أذنيه وقرا فبشره بعذاب أليم) تفسير ابن كثير(منقولا بالنص)
|
اقتباس:
لما ذكر تعالى حال السعداء وهم الذين يهتدون بكتاب الله وينتفعون بسماعه كما قال تعالى "الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله" الآية عطف بذكر حال الأشقياء الذين أعرضوا عن الانتفاع بسماع كلام الله وأقبلوا على استماع المزامير والغناء بالألحان وآلات الطرب كما قال ابن مسعود في قوله تعالى "ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله" قال هو والله الغناء. روى ابن جرير حدثني يونس بن عبد الأعلى قال أخبرنا ابن وهب أخبرني يزيد بن يونس عن أبي صخر عن ابن معاوية البجلي عن سعيد بن جبير عن أبي الصهباء البكري أنه سمع عبد الله بن مسعود وهو يسأل عن هذه الآية "ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله" فقال عبد الله بن مسعود الغناء والله الذي لا إله إلا هو يرددها ثلاث مرات: حدثنا عمرو بن علي حدثنا صفوان بن عيسى أخبرنا حميد الخراط عن عمار عن سعيد بن جبير عن أبي الصهباء أنه سأل ابن مسعود عن قول الله "ومن الناس من يشتري لهو الحديث" قال الغناء وكذا قال ابن عباس وجابر وعكرمة وسعيد بن جبير ومجاهد ومكحول وعمرو بن شعيب وعلي بن نديمة. وقال الحسن البصري نزلت هذه الآية "ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم" في الغناء والمزامير: وقال قتادة قوله "ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله علم" والله لعله لا ينفق فيه مالا ولكن شراؤه استجابة بحسب المرء من الضلالة أن يختار حديث الباطل على حديث الحق وما يضر على ما ينفع وقيل أراد بقوله "يشتري لهو الحديث" إشتراء المغنيات من الجواري قال ابن أبي حاتم حدثنا محمد بن إسماعيل الأحمسي حدثنا وكيع عن خلاد الصفار عن عبيد الله بن زحر عن علي بن يزيد عن القاسم بن عبد الرحمن عن أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "لا يحل بيع المغنيات ولا شراؤهن وأكل أثمانهن حرام وفيهم أنزل الله عز وجل علي" ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله" وهكذا رواه الترمذي وابن جرير من حديث عبيد الله بن زحر بنحوه ثم قال الترمذي هذا حديث غريب وضعف علي بن يزيد المذكور "قلت" علي وشيخه والراوي عنه كلهم ضعفاء والله أعلم وقال الضحاك في قوله تعالى "ومن الناس من يشتري لهو الحديث" قال يعني الشرك وبه قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم واختار ابن جرير أنه كل كلام يصد عن آيات الله واتباع سبيله وقوله "ليضل عن سبيل الله" أي إنما يصنع هذا للتخالف للإسلام وأهله. وعلى قراءة فتح الياء تكون اللام لام العاقبة أو تعليلا للأمر القدري أي قيضوا لذلك ليكونوا كذلك وقوله تعالى "ويتخذها هزوا" قال مجاهد يتخذ سبيل الله هزوا يستهزئ بها وقال قتادة يعني يتخذ آيات الله هزوا وقول مجاهد أولى وقوله "أولئك لهم عذاب مهين" أي استهانوا بآيات الله وسبيله أهينوا يوم القيامة في العذاب الدائم المستمر.
أسباب النزول
أخرج جويبر عن ابن عباس قال نزلت في النصر بن الحرث اشترى قينة وكان لا يسمع بأيريد الإسلام إلا انطلق به إلى قينته فيقول أطعميه واسقيه وغنيه هذا خير مما يدعوك اليه محمد من الصلاة والصيام وأن تقاتل بين يديه فنزلت
|
والان
هل من بين ما قرأت جزء يتكلم عن الاغانى الدينيه والوطنيه
الكلام هنا على الغناء
ولا تلبث الحق بالباطل وتقول لى ان قريش كانت تغنى فى سبيل الله بالمعازف وانما انته تعلم ما هوا الغناء الذى كان ينشد بالمعازف فى هذا الوقت والذى نزلت بشأنه هذه الايه
اكرر لك الكلمه التى لم تكترث بها انا متاكد من حرمانيه الاغانى مليون فى الميه ولكن الحرمانيه هيا على ما لهت عن زكر الله او تثير غرائز وشهوات وليس ما تشد اذر الامه من محنتها
اقتباس:
انظر معى اخى الكريم الى الايه الكريمه بدقه
ءانظر معى اخى الكريم الى الايه الكريمه بدقه
"يشترى لهو الحديث" ليه بقى ... علشان " يضل عن سبيل الله "
طب تعاله بهدوء كده نتناقش فى النقطه دى
الاغانى الوطنيه او الدينيه هل تضل عن سبيل الله ولا العكس
طب تعاله بهدوء كده نتناقش فى النقطه دى
الاغانى الوطنيه او الدينيه هل تضل عن سبيل الله ولا العكس
اقتباس:
"يشترى لهو الحديث" ليه بقى ... علشان " يضل عن سبيل الله "
^
^
لماذا تكت نصف الآية وتحدثت عن النصف الآخر ،،
الم تقرأ كلمة "لهو"
ومن الناس من يشتري "لهو" الحديث
أتذكر المقتسمين ،، ؟؟
الذين جعلوا القرآن عضين !!!
قسّموه أقسام ،، واستدلّوا بآيات وتركوا أخرى ،،
فاحذر أن تقع فيما وقعوا فيه ،،
وهناكَ غيره ،،،
|
لا يوجد رد لى على تلك الجزئيه غير ان اشير لك اخى الكريم ان تحرك ناظريك لاعلى قليلا لتجد انى تكلمت عن كلمه لهو الحديث وزكرت انه الغناء الهابط فى ردى الاول ولكن يبدو انك تريد ان ترى فقط الجزء الذى يؤيد وجهه نظرك
اقتباس:
اعلم انك ستقول ان الصح انهم يسمعوا قراءن
عارف
بس احنا بنتكلم عن واقع
اقتباس:
إعلم يا هداكَ الله ،، أن الله الذي شرّع تلك القوانين الأحكام ،، أرحم مني ومنك ،، ويعلم بحال هؤلاء الشباب أكثر منّي ومنك ،،
فلو كان الأصلح لهم أن نخفف عليهم الأحكام ،، لنزل قرآن في مثل هذه الحالات ،، أم تظن أنك خير من المصطفى ،، صلى الله عليه وسلّم ،، لتقول أن نسمح لهم ولا نسمح لهم ،،
إنتهى التشريع ،، لايقول النبي "حرام" وتقول أنت "نحن نحكي عن واقع"
تعلّم أولا عن من تتكلم ،، وعن من تُوقّع !!!
|
يالا للعبك بالالفاظ
تاخذ ما قيل بحسنه نيه لتحركه كما تشاء وتفسره بطريقه عجيبه تجعلنى افهم انى من شياطين الارض
اخى فى الله
هل نزل القراءن لكى نسمعه طيله الوقت ام لكى نتبع تعاليمه
اظن الرد واضح
لا اكترث بمن يستمع القراءن صباحا مساءا كبعض سائقى الميكروباص واجدهم فى المنتصف يسبون فلانا او يلعنون فلانا
القراءن نزل بدايه لكى نتعلمه ونطبق تعاليمه
وما ورد عن سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم بان اذا سمع احد منا القراءن فليستمع اليه
وهنا كانت اجلالا لعظمه كتاب الله ولكى يستفيق من حاد عن الطريق بان يستمع الى كلام رب العباد
اما كلمه واقع التى جعلتى ارى نفسى موضوع ابليس عندما تحدى الخالق فى رفضه السجود لادم
فاليك النقطه التى لم تشر اليها او ترد عليها وتعجبت بالفعل لها انك لم ترد
ماذا فعل المصطفى صلى الله عليه وسلم تجاه موضوع العبوديه؟ الذى كان منتشر بشده فى وقت ان بعث نور للعالمين
بالمناسبه لا ترد بان الاسلام قال ان الناس سواسيه الى اخر الكلام
اريد الرد الذى تعلمه وتعلم انه يجهض حجتك من الاساس
فالمصطفى لم يحرمها تحريمه مطلقه مره واحده
وانما كان يفك اسر العبيد ويحث الناس على ذلك وساوى فى مكانه العبد والسيد امام من لا يغفل ولا ينام كل هذه كانت بدايه اتت بثمارها بالغاء العبوديه
الا ترى اننا هنا فى موقف مماثل تماما
الاغانى الهابطه منتشره فى كل مكان
هل ترى اننا نحرم كل شئ اغانى دينى ومش دينى هابط ومش هابط علشان الناس تتطنش ويقولوا كلام ملوش لازمه على من يقول ذلك
الفرق بينى وبينك اخى فى الله
انك تدعو الناس للحق ولكن اذكر لى كم منهم من يستمع اليك
وانا ادعو الناس برفق ادعوهم بالطريقه التى يستمعون بها
سخريتك فى اخر الموضوع من عمرو خالد وتكلمك عن اهل السنه
فاعلم انى لا استقى كلامى من الاستاذ عمرو خالد
ولكنى اسالك سؤال
الا تدرى بان عمرو خالد وجهه كلامه لاصعب فئه يمكن ان تعود الى السراط المستقيم ونجح نجاح باهرا لم يفعلهه كل شيوخ اهل السنه فى وقته عندما ظهر
انا لا اقلل من قيمتهم فجميعهم شيوخ اجلاء
ولكن
انظر الى روح الاسلام
انا مش هروح اقول لواحد انته بتعمل حرام وهتروح النار ولو مسمعتش يبقى حلال فيك اللى يحصل
ولا المفروض اجى اقله جرب تسمع دينى شويه ومنه الى القراءن وابعده تدريجيا عن خط الفساد الذى يسير فيه
اخى فى الله
لا اسالك شئ غير ان تترك فكر المواجهه فى الحوار فلسنا اعداء وانما نحن جميعا مسلمون نخاف على ديننا ونبغى الصلاح وكل له وجهه نظره
والهدف من حوارنا فى النهايه ليس ان اى منا يقتنع بفكر الاخر
ولكن ان نجد الطرق التى تعيد هذه الامه الى طريقها الصحيح
فكرك احترمه واقدره وهذا اساس الحوار