اقتباس:
على فكره هى الميزه الوحيده من اللى حصل ان الكنيسه دلوقتى عرفت رد فعل الشعب المصرى لما اعلنت موقفها
للاسف الكنيسه كانت بتقول دائما ان المسيحين قوه كامنه ولو كلهم راحوا للصندوق هيمشوا البلد لان المسلمين منقسمين مما استفذ شيوخ السلف
وادى النتيجه
هزيمه ساحقه لرأى الكنيسه
لانه وعلى الرغم من دعم قطاع رهيب من المسلمين ودعوه الكنيسه الرسميه للقول بلا للاسف تحت عذر الماده التانيه (وده انا شايفه تصرف خاطئ)
فادى النتيجه من دعوه الكنيسه وتفكيرها على القوه الكامنه
|
انا ضد التضليل باسم الدين بشتى انواعه حتى لو الكنيسة ضللت الناس مش مبرر لهؤلاء الشيوخ هم ايضا يضللوا الناس دا مش من مبادىء الاسلام فالاسلاك لم يقل لنا اننا نقابل الخطأ بخطأ مثله
ولكنى لاحظت فى الفيديوهات دى انهم عمموا ولم يخصصوا فهم عمموا ان كل من قال لا فهو عدو للدين وللاسلام وان من قال لا فقد قال لا لنصره الاسلام وان الله يعلم ان هناك مسلمين غيورين عالاسلام قالوا لا
ولكن ارى ان الشيوخ وقعوا فى خطأ التعميم ولم يقولوا صراحة ان المقصود هم غير المسلمين والتعميم فى هذه الحالة خطير
فاين كانوا هؤلاء الشيوخ سابقا منذ 30 سنة
واين كان هؤلاء القساوسة سابقا منذ 30 سنة
انا لست ضد نتيجة الاستفتاء بل انا راضية بيها وربى شاهد بذلك وانا رحت قولت لا وانا متاكدة بنسبة 60 % واكثر ان النتيجة هتكون نعم ولكن ما احزنى هو التضليل الذى حدث من قبل الكنيسة والجامع باسم الاديان
وخاصة عندما رايت هذان الفيديوهان احسست بالظلم من هذا التعميم وقلت حسبى الله ونعم الوكيل هو القادر ان ياخذ حقى
ولم اجد قولا ابلغ مما قاله شيخنا الفاضل الشيخ محمد متولى الشعراوى
اتمنى ان يصل الدين لاهل السياسة ولا يصل اهل الدين الى السياسة
من قال لا فهو علمانى
العرض العادي
