مدرس , بائع , سندوتشات

مدرس ام بائع سندوتشات

المشكلة باختصار فى الفيديو ده


https://www.youtube.com/user/AmrKhal.../1/-tVcz6GUsaE


انت لو مكان محمد هتختار ايه وليه؟؟؟؟


ارجو التفاعل

---

l]vs hl fhzu sk],jahj

أعتقد الخيار الرابع يا فجر

يعنى بكده مش هيتنازل عن حلمه وفى نفس الوقت هيشتغل ويروّح عن نفسه حتى لو فى السندويتشات

بل بالعكس ممكن عرض العمل فى السندويتشات يكون نعمة من عند الله لحاجة أحسن هتحصله وهو بيبيع سندويتشات تخليه يحقق حلمه أو يوصل لحاجة مكنش بيفكر فيها من الأساس

يعنى انت من رايك يا عبد الرحمن ده
يقبل العمل في أي مجال متوفر. مع استمرار البحث عن فرصة التدريس

يقبل العمل في أي مجال متوفر. مع استمرار البحث عن فرصة التدريس

بالظبط ..... لأن زى ما قلت يمكن ده إختبار من عند الله

يعنى هو عايز الدنيا تقبلُه فيها وتديلُه اللى هو عايزُه يبقى لازم يقبلها الأول

والله رايي الاختيار الرابع

انه يشتغل بائع ساندوتشات وفي نفس الوقت يبلغ اي حد من اصحابه لو لقاله اي وظيفه تبع تخصصه يبلغه

وفي نفس الوقت برده يدور من ناحيه تانيه


علي فكره انا فعلاا ماشي في نفس المجال ده وبنفس الاختيار ده

بس مش بائع سندوتشات يعني

بس الحمد لله شغال في مجال لو ربنا كرمني فيه ان شاء الله هيبقي اعلي من تخصصي شأنا ومكانه

أنا كمان مع الخيار الرابع ،،
وهو أنو يشتغل وميضيعش فى عمره ويحاول يكون نفسه
عشان لسه فيه جواز وحاجات محتاجه مصاريف
إلى جانب أنو كمان بيدور على شغلانه أحسن فى مجاله أو مش فى مجاله
بس أهم حاجه انو ميعدش عاطل ،،

عشان كده يبقى الخيار التالت أفضلهم ليك يا محمد

أشكرك يا فجر على الطرح

هو واضح ان كله مع الخيار الرابع

بس اصعبهم برضو فى نقطة
ان ممكن متجلهوش فرصة التدريس

فساعتها ممكن يفضل فى شغلانة بائع السندوتشات وهى الى حد ما شغلانة بسيطة من حيث القدرة المادية ان هو بقه يجهز نفسه للجواز وكده

هو واضح ان كله مع الخيار الرابع

بس اصعبهم برضو فى نقطة
ان ممكن متجلهوش فرصة التدريس

فساعتها ممكن يفضل فى شغلانة بائع السندوتشات وهى الى حد ما شغلانة بسيطة من حيث القدرة المادية ان هو بقه يجهز نفسه للجواز وكده

الأسوأ من ضياع فرصة التدريس هو ضياع فرصة التدريس والعمل من الأساس

فيعنى حتى لو مالقاش فرصة تدريس وهو بيشتغل فى السندويتشات فعلى الأقل هيكون بيشتغل

أما لو إنه رفض بيع السندويتشات ومالقاش فرصة تدريس ساعتها هيبقى فى موضع لا يحسد عليه