اختر لونك:

  شبـــكة تـيـفـا نت > المنتديات العامة > المنتدى الاسلامى

المنتدى الاسلامى كل ما يتعلق بديننا الحنيف على مذهب أهل السنة والجماعة فقط

ما صحة ما يقال بالتفاسير بأن يوسف عليه السلام قد تزوج من زليخة امرأة العزيز بعد أن تابت إلى الله؟ ويقال أن الله أعاد له صباها وجمالها

ما صحة ما يقال بالتفاسير بأن يوسف عليه السلام قد تزوج من زليخة امرأة العزيز بعد أن تابت إلى الله؟ ويقال أن الله أعاد له صباها وجمالها، ويقال أنه أنجب

أضف رد جديد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

قديم 2010-05-09, 11:43 AM   #1
الصورة الرمزية WebCraker
:: المدير العام ::
تاريخ التسجيل: 2006-07-26
الدولة: المملكة العربية السعودية
العمر: 38
المشاركات: 3,665
التقييم: 858
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى WebCraker
الصورة الرمزية WebCraker
:: المدير العام ::
تاريخ التسجيل: 2006-07-26
الدولة: المملكة العربية السعودية
العمر: 38
المشاركات: 3,665
التقييم: 858
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى WebCraker
افتراضي ما صحة ما يقال بالتفاسير بأن يوسف عليه السلام قد تزوج من زليخة امرأة العزيز بعد أن تابت إلى الله؟ ويقال أن الله أعاد له صباها وجمالها


ما صحة ما يقال بالتفاسير بأن يوسف عليه السلام قد تزوج من زليخة امرأة العزيز بعد أن تابت إلى الله؟ ويقال أن الله أعاد له صباها وجمالها، ويقال أنه أنجب منها ولدين!

الســـــؤال:

كتب لنا (أبو سعيد - مصر):

السلام عليكم ورحمة الله

لي سؤال محيرني عن النبي يوسف عليه السلام

ما صحة ما يقال بالتفاسير بأن يوسف قد تزوج من زليخة امرأة العزيز بعد أن تابت إلى الله؟

ويقال أن الله أعاد له صباها وجمالها، ويقال أنه أنجب منها ولدين.

ما ردكم على هذه القصة؟



الإجـابــــة:

الأخ الفاضل حفظه المولى الكريم ... آمين

الحقيقة أنّ الزائغ يؤوّل القرآن على حسب ما في قلبه من فتنة وشهوة خبيثة.

أرادوا من إيراد هذه القصة اتّهام نبي الله يوسف عليه السلام بحبه لامرأة العزيز وأن حبها ملك قلبه وبأنه همَّ بها كما همَّتْ به أي بالفاحشة والعياذ بالله، فهم بذلك يلقون النبوة عنه وأنه ليس بنبي معصوم بل أراد الفاحشة وحقق الله له مراده ومكَّنه من نيل غرامه فيها بعد بزواجه من امرأة العزيز هم هكذا يقولون والله يقول عكس ذلك بأدلة قرآنية ظاهرة بيّنة جلية.

وأنت تريد الأدلة القرآنية، وإليك هي:

أولاً: سيدنا يوسف عليه السلام لم يقع في حب امرأة العزيز ولم يحب إلّا الله والله أورد قصته من أحسن القصص ليبين لنا فيها طهارة سيدنا يوسف عليه السلام وسمو نفسه وعصمته الدائمة بتواصل إقباله على الله والدليل الأول في سورة يوسف (23) قوله تعالى: {وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ..}: زوجة رئيس الوزراء وهو في سن الرشد وهي دعته وقالت له ادْنُ مني. فما كان رده إلّا أن {..قَالَ مَعَاذَ اللّهِ..}: أنا معتز بالله والمعتز بالله لا يدنو منه شيطان. {..إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ..}: زوجك أحسن مقامي، وأنا أقبلت على الله صار بقلبي علم، رحمة، حنان، ورأيت هذا الطريق وما فيه هذا لا يمكن.

{..إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ}: أنا لا أظلم نفسي.

{وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا..}: هي همت بأخذه وكلُّ إنسان يهمُّ على حسب ما بنفسه، فإذا همَّ أحد أن يسلب مالك أنت بماذا تهمُّ به؟!. هل تساعده على ذلك؟!. أم تهمُّ برده وزجره؟

وسيدنا يوسف عليه السلام نبي شريف طاهر معصوم وهي تريد أن تسلبه شرفه وعصمته فبماذا سيكون ردَّه؟!. وكيف تتصور أن يهمّ، هي همَّت بالفاحشة وهو همَّ على حسب ما بنفسه من طهارة وسمو وعلو ورفعة همَّ بضربها ودفعها وردها. {..لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ..}: لضربها ولأنه بنور الله مستنير، رأى أن يهرب منها أفضل من أن يضربها. لأنه إذا ضربها فلن يصدّقه أحد أنه ضربها دفاعاً عن شرفه التي تريد أن تسلبه إياه حيث أن الزمان كله في السوء غارقون.

فلولا مشاهدته بنور الله لهمَّ بها دفعاً وضرباً، ولكنه رأى أنه من الحكمة أن يفرَّ منها هارباً، ناجياً بنفسه من كيدها.

{..كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ}: هذه شهادة ربِّ العالمين به، أخذ شهادة عالية بإيمانه وتقواه حتى بلغ أشده آتاه الله حكماً وعلماً، فلولا شرفه لما أعطاه الله ما أعطاه، فلو كان هو الذي همَّ كما همَّت فلِمَ هرب؟!. إذن هذه شهادة ثانية ببراءة سيدنا يوسف عليه السلام مما اتَّهمه به بعض الداسين من عميان القلوب.

{وَاسُتَبَقَا الْبَابَ..}: هرب وفرَّ منها ولحقت به.

{..وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ..}: أيضاً الشهادة الثالثة هي شهادة الشاهد الذي هو من أهلها.

{..وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا إِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الكَاذِبِينَ}: أصدر حكماً مبنياً على دليل منطقي حق.

{وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِن الصَّادِقِينَ (27) فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ..}: زوجها لامها.

الشهادة الرابعة هي من العزيز نفسه عندما أراد أن يطفئ الفضيحة قال: {يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَـذَا..}: استرنا، اسكت عن هذا الأمر لا تفشه.

{..وَاسْتَغْفِرِي..}: أنتِ. يكلِّم زوجته. {..لِذَنبِكِ إِنَّكِ كُنتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ}: وردت {مِنَ الْخَاطِئِينَ}: لأنها هي البادئة وهي التي أقبلت عليه هو فرَّ منها إذن هذا بيان لبراءته عليه السلام.

وأيضاً الشهادة الخامسة: عندما جمعت امرأة العزيز نساء الوزراء على وليمة بعد أن سمعت بلومهنَّ إياها على عملها وأعتدت لهنّ شيئاً من الفاكهة تقشَّر من تفاح أو غيره وأعطت كل واحدة منهن سكيناً فلما خرج سيدنا يوسف عليه السلام عليهن {..أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ..}: وما شعرن.

{..وَقُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا هَـذَا بَشَراً إِنْ هَـذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ}: فُتنوا به. عندها قالت امرأة العزيز:

{..فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسَتَعْصَمَ..}: هذا دليل خامس على براءة سيدنا يوسف من الله وشهادة بطهارته.

وعلى الرغم من وضوح براءته عليه السلام فسَّر عميان القلوب هذا بخلافه وعكسوه.

أيضاً لو كان سيدنا يوسف عليه السلام وحاشاه همَّ بها كما هي همّت به والعياذ بالله إذن فلِمَ فضَّل السجن ومكث فيه سنين ذوات العدد ولو كان في نفسه ذرة ميل لها لما قال: {..رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ..}: بتقواه فضَّل السجن وما فيه عن طلبهنَّ للفاحشة.

إذن التقوى تعصم صاحبها وهذا من حِكَم سورة يوسف. وهذا عندما سألوا الرسول صلى الله عليه وسلم كيف نمتنع عن الشهوات وهي محببة لدينا وكيف لا نواقعها.

فما ذنب الإنسان إذا أجرم إن كان الله قد وضع فينا الشهوات والغرائز، وبمعنى آخر ربِّ خلقت الجمال وتحب الجمال وكيف عبادك لا يعشقون ولا يقعون؟

فردَّ تعالى عليهم ببيان حال سيدنا يوسف عليه السلام وأنّ الإقبال على الله يعصم صاحبه وقال تعالى: {نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ..}: لأنّ الرسل معصومون. وهذه القصة تبين سمو وعلو شأن سيدنا يوسف عليه السلام وعصمته بتقواه.

ومن الأدلة القطعية القرآنية على براءة سيدنا يوسف عليه السلام اعتراف النسوة عندما سألهن الملك: {قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدتُّنَّ يُوسُفَ عَن نَّفْسِهِ..}: لماذا فعلتن ذلك؟

{..قُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ..}: لم يفعل هو سوءاً أبداً إذن فهذه براءةٌ من الله له.

{..قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ..}: استبان وحق. {..أَنَاْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ..}: أنا مخطئة.

{..وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ}: وهو طاهر شريف. ألا تكفي كل هذه الأدلة القرآنية حتى تدحض هذه القصة التي تريد اتهام سيدنا يوسف بما هو منه براء وأنه أحب امرأة العزيز وحاشاه.

ـ هذا من ناحية ومن ناحية أخرى هل الله يخالف القوانين والأنظمة وهو الذي يقول: {..وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً} سورة الأحزاب (62). فكيف أصبحت العجوز صبية وزوجها لم يمت فكيف يقولون أنه تزوج امرأة متزوجة وهذا لا يجوز بالإسلام، إذن القرآن ينسف هذه القصة الخيالية التي هي من كلام شياطين الجن توحيها لشياطين الإنس، وهم يريدون من وراء ذلك اتهام أنبياء الله بالمعصية، وحاشاهم وأنهم ليسوا معصومين.

Download89910

lh wpm drhg fhgjthsdv fHk d,st ugdi hgsghl r] j.,[ lk .gdom hlvHm hgu.d. fu] Hk jhfj Ygn hggi? ,drhg hggi Huh] gi wfhih ,[lhgih gluwdjil lg,;h hglg,; f'hujil d/g sfphk ufd]h ,hgufd]

التعديل الأخير تم بواسطة WebCraker ; 2012-09-06 الساعة 12:12 AM
WebCraker غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 2010-05-09, 12:38 PM   #2
الصورة الرمزية Eng.Shapon
مشرف المنتدى الاسلامى
تاريخ التسجيل: 2008-04-16
الدولة: لـيـــ طرابـلس ــبـيـا
العمر: 36
المشاركات: 1,669
التقييم: 461
إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى Eng.Shapon
الصورة الرمزية Eng.Shapon
مشرف المنتدى الاسلامى
افتراضي

قال ابن زيد: كان لفرعون ملك مصر خزائن كثيرة غير الطعام، فسلم سلطانه كله إليه، وهلك قطفير تلك الليالي، فزوج الملك يوسف راعيل امرأة العزيز، فلما دخل عليها قال: أليس هذا خيرا مما كنت تريدين؟! فقالت: أيها الصديق لا تلمني؛ فإني كنت امرأة حسناء ناعمة كما ترى، وكان صاحبي لا يأتي النساء، وكنت كما جعلك الله من الحسن فغلبتني نفسي. فوجدها يوسف عذراء فأصابها فولدت له رجلين: إفراثيم بن يوسف، ومنشا بن يوسف.

وقال وهب بن منبه: إنما كان تزويجه زليخاء امرأة العزيز بين دخلتي الإخوة، وذلك أن زليخاء مات زوجها ويوسف في السجن، وذهب مالها وعمي بصرها بكاء على يوسف، فصارت تتكفف الناس، فمنهم من يرحمها ومنهم من لا يرحمها، وكان يوسف يركب في كل أسبوع مرة في موكب زهاء مائة ألف من عظماء قومه، فقيل لها: لو تعرضت له لعله يسعفك بشيء؛ ثم قيل لها: لا تفعلي، فربما ذكر بعض ما كان منك من المراودة والسجن فيسيء إليك،

فقالت: أنا أعلم بخلق حبيبي منكم، ثم تركته حتى إذا ركب في موكبه، قامت فنادت بأعلى صوتها: سبحان من جعل الملوك عبيدا بمعصيتهم، وجعل العبيد ملوكا بطاعتهم، فقال يوسف: ما هذه؟ فأتوا بها؛ فقالت: أنا التي كنت أخدمك على صدور قدمي، وأرجل جمتك، بيدي، وتربيت في بيتي، وأكرمت مثواك، لكن فرط ما فرط من جهلي وعتوي فذقت وبال أمري، فذهب مالي، وتضعضع ركني، وطال ذلي، وعمي بصري، وبعدما كنت مغبوطة أهل مصر صرت مرحومتهم، أتكفف الناس، فمنهم من يرحمني، ومنهم من لا يرحمني، وهذا جزاء المفسدين؛ فبكى يوسف بكاء شديدا، ثم قال لها: هل بقيت تجدين مما كان في نفسك من حبك لي شيئا؟

فقالت: والله لنظرة إلى وجهك أحب إلي من الدنيا بحذافيرها، لكن ناولني صدر سوطك، فناولها فوضعته على صدرها، فوجد للسوط في يده اضطرابا وارتعاشا من خفقان قلبها، فبكى ثم مضى إلى منزله فأرسل إليها رسولا: إن كنت أيما تزوجناك، وإن كنت ذات بعل أغنيناك، فقالت للرسول: أعوذ بالله أن يستهزئ بي الملك! لم يردني أيام شبابي وغناي ومالي وعزي أفيريدني اليوم وأنا عجوز عمياء فقيرة؟!

فأعلمه الرسول بمقالتها، فلما ركب في الأسبوع الثاني تعرضت له، فقال لها: ألم يبلغك الرسول؟ فقالت: قد أخبرتك أن نظرة واحدة إلى وجهك أحب إلي من الدنيا وما فيها؛ فأمر بها فأصلح من شأنها وهيئت، ثم زفت إليه، فقام يوسف يصلي ويدعو الله، وقامت وراءه، فسأل الله تعالى أن يعيد إليها شبابها وجمالها وبصرها، فرد الله عليها شبابها وجمالها وبصرها حتى عادت أحسن ما كانت يوم راودته، إكراما ليوسف عليه السلام لما عف عن محارم الله، فأصابها فإذا هي عذراء، فسألها؛ فقالت: يا نبي الله إن زوجي كان عنينا لا يأتي النساء،


وكنت أنت من الحسن والجمال بما لا يوصف؛ قال: فعاشا في خفض عيش، في كل يوم يجدد الله لهما خيرا، وولدت له ولدين؛ إفراثيم ومنشا. وفيما روي أن الله تعالى ألقى في قلب يوسف من محبتها أضعاف ما كان في قلبها، فقال لها: ما شأنك لا تحبينني كما كنت في أول مرة؟ فقالت له: لما ذقت محبة الله تعالى شغلني ذلك عن كل شيء.



منقول من Download55131

Eng.Shapon غير متصل   رد مع اقتباس
أضف رد جديد

الكلمات الدلالية (Tags)
لمعصيتهم, ملوكا, الملوك, بطاعتهم, يظل, سبحان, عبيدا, والعبيد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كتاب الجمعة Eng.Shapon الـجـزء الأول 0 2009-08-31 01:53 PM
الإعجاز الأسلوبي في سورة يوسف سبيل الحياة المنتدى الأدبى 0 2008-12-14 03:19 AM
الحبيب كأنك تــراه MERAMADA المنتدى الاسلامى 0 2007-08-25 02:45 PM
علامات الساعة الصغرى Muhamed المنتدى الاسلامى 0 2007-06-22 10:13 AM
اكبر موسوعة في التاريخ الاسلامي 1000 سؤال وجواب Muhamed المنتدى الاسلامى 10 2007-05-25 04:55 PM


Internal & External Links

الساعة الآن 10:50 AM.
Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
استضافة , دعم فنى