خواطرى النهاردة عن الآية الاولى فى سورة الانبياء
اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون
استوقفتنى الاية دى
وانت بتقراها تحس انهابتقول بالعامية يعنى
قوم اصحى خلاص وقت الحساب قرب وانت ملهى فى الدنيا وبلاويها
هتفضل غافل لحتى امتى
كل اللى بتعمله ده وكل حاجة مخلياك غافل عن الاخرة م هتاخد مه حاجة خير خالص
بجد الاية دى اللى يقف ويتأملها ويتدبرها تحس انها بتتكلم وبتوجه الكلام ليك
خصوصا فى زمن كترت فيه كل حاجة بتخلينا غافلين
وان شاء الله مع خاطرة جديدة
واتمنى مزيد من التفاعل