الموضوع: كأس العالم 2010
عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-06-23, 04:56 AM   #47
الصورة الرمزية MaNsHo0o0
عضوية الامتياز
تاريخ التسجيل: 2008-08-17
الدولة: Fe 2aLb 7aBeBtY
العمر: 33
المشاركات: 974
التقييم: 759
إرسال رسالة عبر مراسل ICQ إلى MaNsHo0o0 إرسال رسالة عبر مراسل AIM إلى MaNsHo0o0 إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى MaNsHo0o0 إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى MaNsHo0o0
الصورة الرمزية MaNsHo0o0
عضوية الامتياز
افتراضي

المباره الـ 32
مجموعه H
إسبانيا.............هندوراس
المدرب:
فيسنتي ديل بوسكي
..................... المدرب:رينالدو رويدا

2 -0

  • دافيد فيا (17', 51')
الملعب إليس بارك | 21 يونيو 2010 - 21:30




الملعب :إليس بارك - جوهانسبرج
بني ملعب "إيليس بارك" في 1928 في بادئ الأمر ليكون ملعباً للرجبي قبل أن يتم هدمه وإعادة تشييده في 1982 مجدداً ليكون ملعباً خاصاً للرجبي. وسمي هذا الملعب نسبة إلى "جي دي إيليس" الذي كان مستشاراً في مدينة جوهانسبرج والذي وافق على تخصيص أرض تمتد على مساحة 13 إكراً لبناء الملعب.واستخدم الملعب لنهائيات كأس العالم للرجبي IRB 1995 كما احتضن العديد من المباريات التي لا تنسى حيث تعادل منتخب جنوب أفريقيا مع الأرجنتين بنتيجة 1-1 في 1995 كما شهد أيضاً تعادل المنتخب سلباً مع بطل كأس العالم FIFA منتخب فرنسا في مباراة ودية في 2000.ويعتبر الملعب في الوقت الحالي ملعب نادي "أورلاندو بايرتس أف سي" الذي يلعب في دوري المحترفين والذي أصبح أول فريق من جنوب أفريقيا يفوز بكأس الأندية الأفريقية CAF في 1995.واحتضن هذا الملعب كذلك مباراة توديع "نيلسون مانديلا" بعد انتهاء ولايته الرئاسية والتي جمعت نجوم أفريقيا في مواجهة أبرز نجوم العالم. وانضم نجوم أفريقيا "كالوشا بواليا" و"مارك فيش" و"لوكاس ريديبي" و"تيجاني بابانجيدا" إلى منتخب نجوم العالم الذي ضم أيضاً "ريجوبيرت سونج" و"دونجا" و"لويس هيرنانديز" و"كلاوديو سوريز" لتحية القائد العظيم في جنوب أفريقيا.وسيخضع الملعب إلى تعديلات وتحسينات طفيفة لكي يكون جاهزاً لاستضافة كأس القارات FIFA 2009.



الحكم :يوشى نيشيمورا
البلد :اليابان
الميلاد: 17.04.1972
دولى من :2004
تفاصيل المباره




أظهر المنتخب الأسباني أنه لازال من أقوى المرشحين للفوز بقلب نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA، وذلك بعد أن حقق إنتصارا مستحقا على هندوارس بهدفين نظيفين، في اللقاء الذي جرى بينهما على ملعب إليس بارك في جوهانسبيرج ضمن المجموعة الثامنة وفي ختام الجولة الثانية.
عودة الماتادور الأسباني جاءت بتحقيقه لمعادلة الأداء الراقي الذي حضر به مرشحا للقب، حين فرض سيطرته المطلقة على كامل المجريات لكنه إكتفى بهدفين عبر ديفيد فيا الذي أهدر فرصة الـ"هاتريك" بعد أن أطاح بركلة جزاء.
إفتتحت أسبانيا رصيدها النقطي بأول ثلاث نقاط بعد الهزيمة المباغته أمام سويسرا في الجولة الأولى، فيما أكدت الخسارة خروج هندوراس من السباق إثر الهزيمة الثانية بعد تشيلي في الأولى.
لم يكن أحد بحاجة للشك في أن المنتخب الأسباني سينتهج الطابع الهجومي منذ البداية، حيث تأكد ذلك من خلال التعديلين اللذين أجراهما دل بوسكي باشراك توريس ونافاس في التشكيل الرئيسي بهدف توسيع رقعة اللعب.
ولم يحتج الماتادور لبدء الهجوم بعد فترة جس النبض المتعارف عليها، إذ ألغى هذا العرف التقليدي وامتد مبكرا لتهديد مرمى هندوراس.
مسلسل التهديد الجدي بدأه ديفيد فيا الذي أطلق كرة صاروخية ارتدت من العارضة (6) لتكون الإعلان الرسمي عن إنطلاق الحملات لهز الشباك.
وكاد راموس أن يفتح باب التسجيل لكنه لم يحسن التصرف بكرة تشافي العرضية بعد أن ضايقه الحارس فالاداريس فلعب الكرة فوق المرمى وهو على مسافة قريبة منه (11).
فرض الإسبان أفضليتهم المطلقة على مسرح الحدث بفضل خطين قويين، إذ أن منبع الهجمات كان ينطلق من العقل المدبر تشافي بمساعدة ألونسو فيما كانت ضرورات فتح الثغرات تتطلب وضع نافاس وفيا على الأجنحة مدعومين بتوريس وكابديفيلا، وترك توريس وحيدا داخل منطقة الجزاء لإقتناص الكرات.
هذه الطريقة أجبرت لاعبي هندوراس على التراجع شبه الكامل لملئ مساحات الملعب الخاص به، فبات أغلب اللاعبون متواجدين في مساحة صغيرة نسبيا، مما جعل أمر التحرك صعبا.
لكن فتح اللعب نحو الأطراف كفل للأسبان سهولة الوصول المتكرر إلى مسافة قريبة من مرحلة التهديد الجدي، وكانت الحلول تتم عبر ديفيد فيا الذي عاد ليخترق من الجهة اليسرى دخل على إثرها منطقة الجزاء ويسدد باتجاه المرمى بعد أن تخلص من ميندوزا لكن الكرة حادت عن الطريق (13).
وبدا الإصرار واضحا على فيا تحديدا لإثبات أنه قادر على ترجمة الآمال المعلقة عليه في التسجيل، فجاء رده صريحا عندما توغل في عمق منطقة الجزاء بمهارة فائقة متخطيا لاعبين ثم بتسديدة ماكرة بعيدا عن يدي الحارس لتهز الشباك للمرة الأولى (17).
كان من المفروض أن يرفع الهدف من معدل الثقة والتركيز لدى الهجوم الأسباني، لكن ما تلا بعد ذلك هو إهدار العديد من الكرات السهلة التي لم تقلق راحة الدفاع.
ومع دخول الربع الأخير عادت الخطورة لتطل برأسها وعبر رأس الحربة العائد فرناندو توريس الذي لم يحسن التصرف مع العمل الرائع الذي قام به راموس ومنحه الكرة عرضية بالمقاس فلعبها بالأرض لترتد فوق المرمى (32).
وسرعان ما عاد ذات اللاعب توريس لإهدرا فرصة أفضل عندما دخل منطقة الجزاء مراوغا المدافع تشافيز لكنه سدد بتهور فوق المرمة بكثير (33).
ولم يفلح الهجوم المتتالي بعد ذلك في تهديد المرمى لينتهي الشوط على نتيجة الهدف.
بعودة اللعب في الحصة الثانية كانت الأحداث تتخذ شكلا آخرا، حيث باتت رغبة هندوراس أكثر جدية في التقدم والتخلي عن التمترس في الخلف وهو ما ترك العديد من المساحات الشاسعة في الوسط والدفاع.
فتقدم تشافي دون مضايقة ومرر إلى نافاس على الجهة اليمنى ليلمح بدوره تراجع فيا لقوس المنطقة فمرر له بعيدا عن الرقابة ليسدد بقوة وترتد من قدم تشافيز وتهزم الحارس فالادايس وتهز شباكه للمرة الثانية (51).
وتأكد أمر حالة الضياع لدى دفاع هندوراس عندما توغل نافاس بسهولة في منطقة الجزاء ليتعرض للإعاقة من إيزاجويري لتكون الركلة التي إنتظرها ديفيد فيا لتحقيق "الثلاثية" فتقدم لركلة الجزاء لكنه سددها بجوار القائم مهدرا الفرصة الثمينة (60).
عرف دل بوسكي أن أمر النتيجة قد إنتهى ولذلك فقد سحب تشافي ودفع بفابريجاس لمنحه فرصة اللعب بعد العودة من الإصابة، وقبل أن يلمس الكرة الأولى كان سيسك يستغل خطأ الدفاع ويجري خلف كرة طويلة ليواجه الحارس ويجتازه ثم يسدد نحو المرمى لكن تشافيز أنقذ الموقف في المتر الأخير (66).
وكاد راموس أن يعزز الرصيد عندما استغل الكرة المرتدة من الدفاع ليسددها قوية وتتحول من المدافعين مجددا للركينة (67).
حاول الإسبان مضاعفة الغلة بعد ذلك لكن التهديدات لم ترقى للمستوى الذي يمكن أن يهز الشباك، خصوصا وأن الهدوء بدا سمة الأداء والرغبة في الإبتعاد عن الإصابات، في المقابل عبثا حاول هجوم هندوراس في إقلاق راحة كاسياس، حيث طاشت الكرات بعيدا عن المرمى، فيما قضى بويول وبيكه على بقية المحاولات.




.

الاهــداف

1-هدف الاول لـ دافيد فيا (17')


2-هدف الثانى لـ دافيد فيا ( 51')

MaNsHo0o0 غير متصل   رد مع اقتباس