على فكره هى الميزه الوحيده من اللى حصل ان الكنيسه دلوقتى عرفت رد فعل الشعب المصرى لما اعلنت موقفها
للاسف الكنيسه كانت بتقول دائما ان المسيحين قوه كامنه ولو كلهم راحوا للصندوق هيمشوا البلد لان المسلمين منقسمين مما استفذ شيوخ السلف
وادى النتيجه
هزيمه ساحقه لرأى الكنيسه
لانه وعلى الرغم من دعم قطاع رهيب من المسلمين ودعوه الكنيسه الرسميه للقول بلا للاسف تحت عذر الماده التانيه (وده انا شايفه تصرف خاطئ)
فادى النتيجه من دعوه الكنيسه وتفكيرها على القوه الكامنه