WebCraker
2006-09-25, 03:12 AM
صور نادرة لمصر من 150 سنة
صور لمصر المحروسة من 150 سنة تخيل الفرق بينها وبين العصر الحالى
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الحلاق
الصورة لا تحتاج لتعليق .. فهي تشرح نفسها
تاريخ تصوير الصورة : 1872 م
ترى أين ذهب الثلاثة رجال !! أين هم الآن (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
فلاح بسيط .. يحمل محصول أرضه على ظهر حماره .. ويبتسم
حياة بسيطة وهادئة كما خلقها الله (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
صورة منذ 110 سنة لأبو الهول
لاحظوا أن نصف جسمه مختفي تحت الرمال .. لأنكم إذا شاهدتم صور حديثة له ستجدوا أرجله ظاهرة فوق الأرض
تمت إزاحة الرمال عنه كي يظهر بشكله الطبيعي .. وتم كذلك ترميم أنفه وشفتيه (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
مجموعة من المسافرين المصريين في راحة وسط الصحراء
الجمال تستريح - والمسافرون ما بين قائم وساجد
لا استراحات مكيفة على الطريق - ولا Motels أو On Run Stations مليئة بالمشروبات الباردة
ما أصعب السفر وقتها .. ورغم ذلك كانوا يحافظون على صلاتهم (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
عمال يصنعون الحرير يدوياً
كانوا يأخذون خيوط الحرير من دودة القز .. ثم باستخدام هذه الآلات الخشبية ينتجون الحرير كما تشاهدون
الصور التقطت سنة 1880م (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
يأخذون الماء العذب من النيل في قِـرَب
الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط .. بل وللشرب
فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة وقتها ..
فقد كانت الأنهار كما خلقها الله بدون مبيدات كيميائية ولا فضلات صناعية
فقط تجلس أمام النيل وتمد يدك وتشرب ! (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
كوفي شوب في الجيزة
طبعاً كوفي شوب حسب ما ننطقها اليوم .. ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها ( عُرّاشية )
أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس ويشربون الفلوذج الصورة التقطت سنة 1876م (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
داخل الجامع الأزهر سنة 1880م
وكان الأزهر بل وجميع المساجد في ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط .. بل كان يُلقى فيه الدروس في جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
مدخل مسجد السلطان حسن - بجانب القلعة
هذا المسجد موجود كما هو حتى الآن .. ويزوره السياح ليروا روعة فن العمارة الإسلامي
يتوسط المسجد نافورة للوضوء وشرب الماء .. وله أربعة أركان .. كل ركن كان يُدرّس فيه مذهب من المذاهب الأربعة ..
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
المشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت
كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع .. مثل ( البلكونه ) تماماً
وهاهي امرأة تطل منها
الصورة التقطت سنة 1872م (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
أنظروا كيف كان زي المرأة المصرية من 100 سنة (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
مكان لتحفيظ القرآن .. (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
وهو ما يطلق عليه ( كُـتّاب ) بناه الشيخ عبد الرحمن كتخُـدَه وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجاني )الكتاب مازال موجوداً بهيئته كما هو .. في شارع النحاسين
لاحظوا الطلبة في الدور العلوي
ولاحظوا أيضاً ثواب هذه الصدقة الجارية .. التي مازالت تجري حتى اليوم
منقول ... :bomb:
صور لمصر المحروسة من 150 سنة تخيل الفرق بينها وبين العصر الحالى
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الحلاق
الصورة لا تحتاج لتعليق .. فهي تشرح نفسها
تاريخ تصوير الصورة : 1872 م
ترى أين ذهب الثلاثة رجال !! أين هم الآن (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
فلاح بسيط .. يحمل محصول أرضه على ظهر حماره .. ويبتسم
حياة بسيطة وهادئة كما خلقها الله (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
صورة منذ 110 سنة لأبو الهول
لاحظوا أن نصف جسمه مختفي تحت الرمال .. لأنكم إذا شاهدتم صور حديثة له ستجدوا أرجله ظاهرة فوق الأرض
تمت إزاحة الرمال عنه كي يظهر بشكله الطبيعي .. وتم كذلك ترميم أنفه وشفتيه (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
مجموعة من المسافرين المصريين في راحة وسط الصحراء
الجمال تستريح - والمسافرون ما بين قائم وساجد
لا استراحات مكيفة على الطريق - ولا Motels أو On Run Stations مليئة بالمشروبات الباردة
ما أصعب السفر وقتها .. ورغم ذلك كانوا يحافظون على صلاتهم (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
عمال يصنعون الحرير يدوياً
كانوا يأخذون خيوط الحرير من دودة القز .. ثم باستخدام هذه الآلات الخشبية ينتجون الحرير كما تشاهدون
الصور التقطت سنة 1880م (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
يأخذون الماء العذب من النيل في قِـرَب
الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط .. بل وللشرب
فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة وقتها ..
فقد كانت الأنهار كما خلقها الله بدون مبيدات كيميائية ولا فضلات صناعية
فقط تجلس أمام النيل وتمد يدك وتشرب ! (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
كوفي شوب في الجيزة
طبعاً كوفي شوب حسب ما ننطقها اليوم .. ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها ( عُرّاشية )
أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس ويشربون الفلوذج الصورة التقطت سنة 1876م (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
داخل الجامع الأزهر سنة 1880م
وكان الأزهر بل وجميع المساجد في ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط .. بل كان يُلقى فيه الدروس في جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
مدخل مسجد السلطان حسن - بجانب القلعة
هذا المسجد موجود كما هو حتى الآن .. ويزوره السياح ليروا روعة فن العمارة الإسلامي
يتوسط المسجد نافورة للوضوء وشرب الماء .. وله أربعة أركان .. كل ركن كان يُدرّس فيه مذهب من المذاهب الأربعة ..
(الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
المشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت
كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع .. مثل ( البلكونه ) تماماً
وهاهي امرأة تطل منها
الصورة التقطت سنة 1872م (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
أنظروا كيف كان زي المرأة المصرية من 100 سنة (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
الرابط لايظهر فى الأرشيف (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
مكان لتحفيظ القرآن .. (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
وهو ما يطلق عليه ( كُـتّاب ) بناه الشيخ عبد الرحمن كتخُـدَه وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجاني )الكتاب مازال موجوداً بهيئته كما هو .. في شارع النحاسين
لاحظوا الطلبة في الدور العلوي
ولاحظوا أيضاً ثواب هذه الصدقة الجارية .. التي مازالت تجري حتى اليوم
منقول ... :bomb: