WebCraker
2018-10-05, 11:00 PM
الرابط لايظهر فى الأرشيف
دراسة الجدوى من أهم الوسائل الإقتصادية التي ابتكرها المتخصصون للتعرف على تفاصيل أي مشروع ومدى نجاحه في الأسواق، ويُعرّفها خبراء الإقتصاد بأنها الدراسة التي يجب القيام بها قبل التنفيذ الفعلي لأي مشروع بغض النظر عن حجمه. ويكمن الهدف الرئيسي من عمل دراسة الجدوى هو الإجابة على التساؤل التالي، هل هذا المشروع مُجدي للإستثمار أم لا؟، والذي يتم الإجابة عنه من خلال 3 مراحل هم:
دراسة الأسواق.
الدراسة الفنية أو الإنتاجية.
الدراسة المالية.
خطوات دراسة الجدوى
1. دراسة الأسواق
وتتم هذه المرحلة من خلال الخطوات التالية:
الوقوف على مدى استيعاب السوق المستهدف للسلع التي ستقدمها، وتحديد حجم الطلب المتوقع عليها، ويتم الوصول إلى نتائج صحيحة لهذه الخطوة، من خلال معرفة مدى احتياج المستهلكين لهذه السلع، وحجم الكميات المستهلكة، والكشف عن ما إذا كان هناك توقعات بزيادة أو نقصان الطلب عليها في الأسواق خلال الفترات المقبلة.
تحديد الكميات التي تحتاجها الأسواق من السلع التي ستقدمها، وذلك من خلال إجراء مقارنة بين الكمية المعروضة من السلع والكمية المطلوبة أو التي تحتاجها الأسواق، ويعد هذا الأمر من أهم أساليب المنافسة.
تحديد حجم المبيعات المتوقعة للسلع التي ستقدمها، وخلال هذه الخطوة علينا أن نأخذ في عين الاعتبار عامل السعر، وجودة الإنتاج، وأسلوب التوزيع والترويج لهذه السلع.
2. الدراسة الفنية (الإنتاجية)
كما تتم هذه المرحلة من خلال مجموعة من الخطوات، وهم:
تحديد حجم المعدات والأدوات اللازمة للمشروع والتكلفة المادية لها.
تحديد متطلبات الإنتاج من مواد خام، وعمال، ومرافق عامة، ومصاريف إدارية.
تحديد مراحل الإنتاج بداية من متطلبات الدورة الإنتاجية ومدتها والكمية التي سيتم إنتاجها، بالإضافة إلى كيفية التخزين والتوزيع.
3. الدراسة المادية للمشروع
وتتم هذه المرحلة من خلال مجموعة من الخطوات:
أولاً: حصر التكلفة الكلية للمشروع؛ والتي تنقسم إلى:
التكلفة التأسيسية للمشروع: وهذه التكاليف يتم دفعها لمرة واحدة فقط، ولا يتم استردادها، وتتنوع ما بين المصاريف والرسوم القانونية، والرسوم الخاصة بالترخيص والتسجيل، والاستشارات وغيرها.
التكلفة الرأسمالية: والتي من خلالها يتم حساب التكلفة لعناصر الإنتاج مثل الأرض، والمباني، والآلات والمعدات، ويتم إنفاقها مرة واحدة فقط قبل بداية الإنتاج، ويمكن استرداد جزء منها في حالة البيع.
التكلفة التشغيلية: وتشمل الوقت والتكاليف المادية للدورة الإنتاجية الواحدة.
التكلفة الثابتة: وهي التكلفة اللازمة لتشغيل المشروع، وتعتبر من أساسيات تكلفة المشروع التي لا تتغير مع زيادة أو نقص الإنتاج مثل الإيجارات، والصيانة الدورية والرواتب.
التكلفة المتغيرة: وهى التكلفة المادية التي ترتبط بمعدل الإنتاج، والتي يتغير معدلها مع حجم الإنتاج، وتشمل المواد الخام وأجرة العمال وفواتير طاقة.
مجموع التكاليف الكلية للمشروع: وتشمل مجموع كافة التكاليف المادية المذكورة في البنود السابقة.
ثانياً: حساب الربح؛ وينقسم إلى:
الإيرادات الشهرية: ويتم احتسابها من خلال ضرب عدد القطع المباعة خلال الشهر × سعر القطعة الواحدة، والنتيجة هي الإيرادات الشهرية للمشروع.
التكلفة التشغيلية الشهرية: وهى مجموع التكاليف الثابتة والمتغيرة الشهرية.
الربح الشهري الإجمالي: وهو عبارة عن طرح الدخل الخاص بالمبيعات من التكاليف التشغيلية للمشروع.
دراسة الجدوى من أهم الوسائل الإقتصادية التي ابتكرها المتخصصون للتعرف على تفاصيل أي مشروع ومدى نجاحه في الأسواق، ويُعرّفها خبراء الإقتصاد بأنها الدراسة التي يجب القيام بها قبل التنفيذ الفعلي لأي مشروع بغض النظر عن حجمه. ويكمن الهدف الرئيسي من عمل دراسة الجدوى هو الإجابة على التساؤل التالي، هل هذا المشروع مُجدي للإستثمار أم لا؟، والذي يتم الإجابة عنه من خلال 3 مراحل هم:
دراسة الأسواق.
الدراسة الفنية أو الإنتاجية.
الدراسة المالية.
خطوات دراسة الجدوى
1. دراسة الأسواق
وتتم هذه المرحلة من خلال الخطوات التالية:
الوقوف على مدى استيعاب السوق المستهدف للسلع التي ستقدمها، وتحديد حجم الطلب المتوقع عليها، ويتم الوصول إلى نتائج صحيحة لهذه الخطوة، من خلال معرفة مدى احتياج المستهلكين لهذه السلع، وحجم الكميات المستهلكة، والكشف عن ما إذا كان هناك توقعات بزيادة أو نقصان الطلب عليها في الأسواق خلال الفترات المقبلة.
تحديد الكميات التي تحتاجها الأسواق من السلع التي ستقدمها، وذلك من خلال إجراء مقارنة بين الكمية المعروضة من السلع والكمية المطلوبة أو التي تحتاجها الأسواق، ويعد هذا الأمر من أهم أساليب المنافسة.
تحديد حجم المبيعات المتوقعة للسلع التي ستقدمها، وخلال هذه الخطوة علينا أن نأخذ في عين الاعتبار عامل السعر، وجودة الإنتاج، وأسلوب التوزيع والترويج لهذه السلع.
2. الدراسة الفنية (الإنتاجية)
كما تتم هذه المرحلة من خلال مجموعة من الخطوات، وهم:
تحديد حجم المعدات والأدوات اللازمة للمشروع والتكلفة المادية لها.
تحديد متطلبات الإنتاج من مواد خام، وعمال، ومرافق عامة، ومصاريف إدارية.
تحديد مراحل الإنتاج بداية من متطلبات الدورة الإنتاجية ومدتها والكمية التي سيتم إنتاجها، بالإضافة إلى كيفية التخزين والتوزيع.
3. الدراسة المادية للمشروع
وتتم هذه المرحلة من خلال مجموعة من الخطوات:
أولاً: حصر التكلفة الكلية للمشروع؛ والتي تنقسم إلى:
التكلفة التأسيسية للمشروع: وهذه التكاليف يتم دفعها لمرة واحدة فقط، ولا يتم استردادها، وتتنوع ما بين المصاريف والرسوم القانونية، والرسوم الخاصة بالترخيص والتسجيل، والاستشارات وغيرها.
التكلفة الرأسمالية: والتي من خلالها يتم حساب التكلفة لعناصر الإنتاج مثل الأرض، والمباني، والآلات والمعدات، ويتم إنفاقها مرة واحدة فقط قبل بداية الإنتاج، ويمكن استرداد جزء منها في حالة البيع.
التكلفة التشغيلية: وتشمل الوقت والتكاليف المادية للدورة الإنتاجية الواحدة.
التكلفة الثابتة: وهي التكلفة اللازمة لتشغيل المشروع، وتعتبر من أساسيات تكلفة المشروع التي لا تتغير مع زيادة أو نقص الإنتاج مثل الإيجارات، والصيانة الدورية والرواتب.
التكلفة المتغيرة: وهى التكلفة المادية التي ترتبط بمعدل الإنتاج، والتي يتغير معدلها مع حجم الإنتاج، وتشمل المواد الخام وأجرة العمال وفواتير طاقة.
مجموع التكاليف الكلية للمشروع: وتشمل مجموع كافة التكاليف المادية المذكورة في البنود السابقة.
ثانياً: حساب الربح؛ وينقسم إلى:
الإيرادات الشهرية: ويتم احتسابها من خلال ضرب عدد القطع المباعة خلال الشهر × سعر القطعة الواحدة، والنتيجة هي الإيرادات الشهرية للمشروع.
التكلفة التشغيلية الشهرية: وهى مجموع التكاليف الثابتة والمتغيرة الشهرية.
الربح الشهري الإجمالي: وهو عبارة عن طرح الدخل الخاص بالمبيعات من التكاليف التشغيلية للمشروع.