عبدالرحمن م
2011-08-23, 02:13 PM
الرابط لايظهر فى الأرشيف (الرابط لايظهر فى الأرشيف)
حتى وإن كرهت منتجاتها فإنك لاتستطيع أن تنكر أن جودة صناعة أجهزة آبل هي الأفضل بين جميع الشركات وهو أمر تفتخر به الشركة كثيراً، وبإمكانك أن تنتقد بقية الشركات على سوء الجودة كما يحلو لك ولكن يبدو أن آبل لها يد في هذا الموضوع أيضاً.
فقد كشفت هذه المقالة على TNW أن شركة آبل التي تسعى إلى الحصول على أفضل القطع لأجهزتها تقوم بتوقيع عقود إحتكار مع الشركات المصنعة وذلك لتمنع المنافسة من الوصول إلى هذه القطع إلا بعد وقت طويل بحيث لايكون هناك خيار أمام الشركات الأخرى سوى التوجه إلى الخيار الثاني والأقل جودة، وآبل لاتحتكر المكونات الإلكترونية بل هي تحتكر أغلب المكونات من الزجاج إلى الأغلفة المصنوعة من أجود أنواع الألومنيوم.
إحتكار العقود قد لايمتد طويلاً، ولكن المنافسة حين تريد إنتاج جهاز ينافس الأيباد 3 فإنها أمام خيارين، إما الإنتظار لحين إنتهاء عقد آبل مع الشركة المصنعة ووقتها سيكون قد فات الأوان، والخيار الثاني هو التوجه إلى المكونات الأقل جودة وهو مايحدث.
حتى وإن كرهت منتجاتها فإنك لاتستطيع أن تنكر أن جودة صناعة أجهزة آبل هي الأفضل بين جميع الشركات وهو أمر تفتخر به الشركة كثيراً، وبإمكانك أن تنتقد بقية الشركات على سوء الجودة كما يحلو لك ولكن يبدو أن آبل لها يد في هذا الموضوع أيضاً.
فقد كشفت هذه المقالة على TNW أن شركة آبل التي تسعى إلى الحصول على أفضل القطع لأجهزتها تقوم بتوقيع عقود إحتكار مع الشركات المصنعة وذلك لتمنع المنافسة من الوصول إلى هذه القطع إلا بعد وقت طويل بحيث لايكون هناك خيار أمام الشركات الأخرى سوى التوجه إلى الخيار الثاني والأقل جودة، وآبل لاتحتكر المكونات الإلكترونية بل هي تحتكر أغلب المكونات من الزجاج إلى الأغلفة المصنوعة من أجود أنواع الألومنيوم.
إحتكار العقود قد لايمتد طويلاً، ولكن المنافسة حين تريد إنتاج جهاز ينافس الأيباد 3 فإنها أمام خيارين، إما الإنتظار لحين إنتهاء عقد آبل مع الشركة المصنعة ووقتها سيكون قد فات الأوان، والخيار الثاني هو التوجه إلى المكونات الأقل جودة وهو مايحدث.