عاشق فلسطين
2006-12-04, 04:34 PM
الرابط لايظهر فى الأرشيف
حقق نادي برشلونة تعادلاً غير مرض مع مضيفه ليفانتي بهدف لكل فريق، في المباراة التي أقيمت بينهما مساء السبت في مدينة فالنسيا، في إطار المرحلة الثالثة عشر من الدوري الإسباني لكرة القدم.
وغاب عن الفريق الكاتالوني نجم نجومه البرازيلي رونالدينيو عن اللقاء، حيث فضل المدرب فرانك ريكارد إراحته، ليكون جاهزاً لمباراة برشلونة القادمة والمصيرية أمام فيردر بريمن الألماني الثلاثاء في دوري أبطال أوروبا.
وكانت أخطر فرصة لأصحاب الأرض في الدقيقة 35 من الشوط الأول حين انفرد الغاني مصطفى ريغا بالحارس فيكتور فالديز الذي خرج لملاقاته، واستطاع صد الكرة التي تباطأ الغاني في تسديدها.
بعد ذلك بدقيقة أضاع المهاجم نينو الفرصة الثانية لليفانتي حين انطلق داخل منطقة الجزاء من الناحية اليمنى، وسدد كرة قوية في الزاوية الضيقة تصدى لها فالديز وأخرجها إلى ضربة ركنية.
ثم فاجأ البرتغالي ديكو الجميع في الدقيقة 41، حين لعب ضربة حرة مباشرة من على حدود منطقة جزاء ليفانتي من الناحية اليسرى، دارت الكرة في الهواء وعلت حائط الدفاع، واصطدمت بالقائم الأيمن للحارس المخضرم خوسيه مولينا، قبل أن تدخل الشباك معلنة عن الهدف الأول لبرشلونة.
وقبيل نهاية هذا الشوط، احتسب الحكم ضربة حرة لصالح ليفانتي على حدود منطقة جزاء برشلونة، سددها ألكسيس مباشرة في منتصف المرمى فأمسكها فالديز بسهولة، وبعدها أطلق الحكم صافرة نهاية الشوط الأول.
في الشوط الثاني استمرت محاولات ليفانتي المستميتة للتعادل، حيث كان الأنشط والأكثر ضغطاً على الضيوف، وبخاصة عن طريق لاعبه مصطفى ريغا، وتعددت ااضربات الركنية ولكن دون خطورة حقيقية.
وكانت أخطر فرصة في الدقيقة 63 من هجمة سريعة لليفانتي حين انطلق ريغا من الناحية اليمني ولعبها للمهاجم الإيفواري إيتيان الذي لعبها ضعيفة في يد الحارس.
بعد ذلك نشط ليفانتي من الناحية اليسري، خاصة عن طريق الفرنسي أوليفييه كابو، الذي نزل بديلاً عن ريغا، ولكن لم تكن الهجمات على مرمى برشلونة ذات فاعلية.
وجاء هدف التعادل لأصحاب الأرض في الدقيقة 77، عن طريق المدافع البرازيلي ألفارو لويز من متابعة ممتازة لضربة حرة ارتدت من الحارس فالديز، فوضعها ألفارو برأسه في المرمى.
بعد التعادل نشط هجوم برشلونة خاصة عن طريق المهاجم سانتياغو إزكويرو لكن دون جدوى، وفي الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي أضاع خافي هيرنانديز أخطر فرصة للفريق الكاتالوني، حين مر من الدفاع وانفرد بالحارس مولينا وراوغه، ولكنه تباطأ ومال إلى الناحية اليمنى من منطقة الجزاء فضاعت خطورة الهجمة بعد عودة مدافعي ليفانتي.
وبهذه النتيجة واصل برشلونة تصدره لجدول الدوري برصيد 30 نقطة من 13 مباراة، بفارق نقطتين عن منافسه إشبيليه الذي يلعب الأحد على أرض إسبانيول ، بينما ظل ليفانتي في منطقة الخطر برصيد 14 نقطة، صعد بها إلى المركز الرابع عشر مؤقتاً بانتظار باقي مباريات هذه المرحلة.
وفي مباراة أخرى استطاع نادي ريكرياتيفو هويلفا أن يواصل عروضه الطيبة، ويفوز على ضيفه فالنسيا بهدفين نظيفين أحرزهما لاعب الوسط آيتور في الدقيقة الأولى من المباراة، والمهاجم الفرنسي فلوران سيناما بونغول في الدقيقة 82، ليرتفع رصيد هويلفا إلى 22 نقطة وضعته في المركز الخامس مؤقتاً، بينما توقف رصيد فالنسيا عند 18 نقطة وظل كما هو في المركز الثامن.
فوز بشق الأنفس لأتليتيكو
نجح أتليتيكو مدريد في اقتناص ثلاث نقاط غالية من قلب ملعب "مانويل لويز لوبيرا" في الأندلس, عرين مضيفه ريال بيتيس, بهدف حمل توقيع لاعبه الأرجنتيني لوتشيانو غاليتي في الدقيقة 33 من عمر الشوط الأول.
وإن كان من ثناء يجب أن يقدمه لاعبو أتليتيكو لأحد, فهو لحارس مرماهم الأرجنتيني ليو فرانكو الذي أبلى بلاءا أكثر من حسن, بتصديه لضربتي جزاء في الشوط الثاني, الأولى للبرازيلي إيدو, ثم تابعها زميله خوانيتو ليتصدى لها فرانكو من جديد.
أما ركلة الجزاء الثانية, فتصدى فيها فرانكو لتسديدة فرناندو في الدقيقة 69, مهديا بذلك فوزا غاليا لفريقه الذي اعتلى المركز الثالث مؤقتا برصيد 24 نقطة.
حقق نادي برشلونة تعادلاً غير مرض مع مضيفه ليفانتي بهدف لكل فريق، في المباراة التي أقيمت بينهما مساء السبت في مدينة فالنسيا، في إطار المرحلة الثالثة عشر من الدوري الإسباني لكرة القدم.
وغاب عن الفريق الكاتالوني نجم نجومه البرازيلي رونالدينيو عن اللقاء، حيث فضل المدرب فرانك ريكارد إراحته، ليكون جاهزاً لمباراة برشلونة القادمة والمصيرية أمام فيردر بريمن الألماني الثلاثاء في دوري أبطال أوروبا.
وكانت أخطر فرصة لأصحاب الأرض في الدقيقة 35 من الشوط الأول حين انفرد الغاني مصطفى ريغا بالحارس فيكتور فالديز الذي خرج لملاقاته، واستطاع صد الكرة التي تباطأ الغاني في تسديدها.
بعد ذلك بدقيقة أضاع المهاجم نينو الفرصة الثانية لليفانتي حين انطلق داخل منطقة الجزاء من الناحية اليمنى، وسدد كرة قوية في الزاوية الضيقة تصدى لها فالديز وأخرجها إلى ضربة ركنية.
ثم فاجأ البرتغالي ديكو الجميع في الدقيقة 41، حين لعب ضربة حرة مباشرة من على حدود منطقة جزاء ليفانتي من الناحية اليسرى، دارت الكرة في الهواء وعلت حائط الدفاع، واصطدمت بالقائم الأيمن للحارس المخضرم خوسيه مولينا، قبل أن تدخل الشباك معلنة عن الهدف الأول لبرشلونة.
وقبيل نهاية هذا الشوط، احتسب الحكم ضربة حرة لصالح ليفانتي على حدود منطقة جزاء برشلونة، سددها ألكسيس مباشرة في منتصف المرمى فأمسكها فالديز بسهولة، وبعدها أطلق الحكم صافرة نهاية الشوط الأول.
في الشوط الثاني استمرت محاولات ليفانتي المستميتة للتعادل، حيث كان الأنشط والأكثر ضغطاً على الضيوف، وبخاصة عن طريق لاعبه مصطفى ريغا، وتعددت ااضربات الركنية ولكن دون خطورة حقيقية.
وكانت أخطر فرصة في الدقيقة 63 من هجمة سريعة لليفانتي حين انطلق ريغا من الناحية اليمني ولعبها للمهاجم الإيفواري إيتيان الذي لعبها ضعيفة في يد الحارس.
بعد ذلك نشط ليفانتي من الناحية اليسري، خاصة عن طريق الفرنسي أوليفييه كابو، الذي نزل بديلاً عن ريغا، ولكن لم تكن الهجمات على مرمى برشلونة ذات فاعلية.
وجاء هدف التعادل لأصحاب الأرض في الدقيقة 77، عن طريق المدافع البرازيلي ألفارو لويز من متابعة ممتازة لضربة حرة ارتدت من الحارس فالديز، فوضعها ألفارو برأسه في المرمى.
بعد التعادل نشط هجوم برشلونة خاصة عن طريق المهاجم سانتياغو إزكويرو لكن دون جدوى، وفي الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي أضاع خافي هيرنانديز أخطر فرصة للفريق الكاتالوني، حين مر من الدفاع وانفرد بالحارس مولينا وراوغه، ولكنه تباطأ ومال إلى الناحية اليمنى من منطقة الجزاء فضاعت خطورة الهجمة بعد عودة مدافعي ليفانتي.
وبهذه النتيجة واصل برشلونة تصدره لجدول الدوري برصيد 30 نقطة من 13 مباراة، بفارق نقطتين عن منافسه إشبيليه الذي يلعب الأحد على أرض إسبانيول ، بينما ظل ليفانتي في منطقة الخطر برصيد 14 نقطة، صعد بها إلى المركز الرابع عشر مؤقتاً بانتظار باقي مباريات هذه المرحلة.
وفي مباراة أخرى استطاع نادي ريكرياتيفو هويلفا أن يواصل عروضه الطيبة، ويفوز على ضيفه فالنسيا بهدفين نظيفين أحرزهما لاعب الوسط آيتور في الدقيقة الأولى من المباراة، والمهاجم الفرنسي فلوران سيناما بونغول في الدقيقة 82، ليرتفع رصيد هويلفا إلى 22 نقطة وضعته في المركز الخامس مؤقتاً، بينما توقف رصيد فالنسيا عند 18 نقطة وظل كما هو في المركز الثامن.
فوز بشق الأنفس لأتليتيكو
نجح أتليتيكو مدريد في اقتناص ثلاث نقاط غالية من قلب ملعب "مانويل لويز لوبيرا" في الأندلس, عرين مضيفه ريال بيتيس, بهدف حمل توقيع لاعبه الأرجنتيني لوتشيانو غاليتي في الدقيقة 33 من عمر الشوط الأول.
وإن كان من ثناء يجب أن يقدمه لاعبو أتليتيكو لأحد, فهو لحارس مرماهم الأرجنتيني ليو فرانكو الذي أبلى بلاءا أكثر من حسن, بتصديه لضربتي جزاء في الشوط الثاني, الأولى للبرازيلي إيدو, ثم تابعها زميله خوانيتو ليتصدى لها فرانكو من جديد.
أما ركلة الجزاء الثانية, فتصدى فيها فرانكو لتسديدة فرناندو في الدقيقة 69, مهديا بذلك فوزا غاليا لفريقه الذي اعتلى المركز الثالث مؤقتا برصيد 24 نقطة.